الصفحه ١٤٠ : ألّف كتابا عن نسب العباسيين (٥).
ولما ذهب المتوكل
إلى الشام صحبه بعض الهاشميين (٦) ؛ وكان المقدمون في
الصفحه ١٥٨ : والمستعين قدّرت أرزاق الأتراك والمغاربة
والشاكرية فكان مبلغ ما يحتاجون إليه في السنة مائتي ألف الف دينار
الصفحه ١٥٩ : معه من كان
معه من أصحابه من الخراسانية والأتراك والمغاربة ، وكانوا نحو ألف رجل (٧). وبذلك ازداد عدد
الصفحه ١١ : أحوالها ، ومن هذه الكتب عدد ألّف بعيد هذه الأحداث ، وأبرزها
كتابا تاريخ اليعقوبي ومروج الذهب للمسعودي
الصفحه ٢٠ : منذ زمن معاوية جالية
من العرب قوامها خمسون ألف مقاتل بعيالاتهم ، فتابعوا الفتوح في أواسط آسيا وضمّوا
الصفحه ٤٥ : ، وهي المناطق
الواقعة جنوبي خراسان ، «قاتلهم وهو في خمسة آلاف من المسلمين ، أربعة آلاف من
العرب وألف من
الصفحه ٤٦ : زمن الخلافة
الأموية خمسين ألف مقاتل مع عيالاتهم وكانوا مقسّمين إلى أخماس ، على غرار تقسيم
أهل البصرة
الصفحه ٥١ : (٤) ، ويذكر ابن خرداذبة أن ما ضمّ إلى عبد الله بن طاهر من
السبي الغزية قيمته ستمائة ألف درهم (٥) ، ويذكر قدامة
الصفحه ٦٢ : سامرّاء بخمسمائة ألف
درهم من أصحاب دير كان هناك ، واشترى موضع البستان المعروف بالخاقاني بخمسة آلاف
درهم
الصفحه ٨٤ :
فيه إلا جريا
ضعيفا ، لم يكن له اتصال ولا استقامة ، أي إنه قد أنفق عليه بسببها ألف دينار ،
ولكن
الصفحه ١٠٨ : والبساتين
، وخراج الزرع أربعمائة ألف دينار في السنة.
وأقدم المعتصم من
كل بلد من يعمل عملا من الأعمال أو
الصفحه ١١٠ : اليعقوبي أن خراج ما على الإسحاقي بلغ أربعمائة ألف دينار (٢).
__________________
(١) البلدان لليعقوبي
الصفحه ١١٣ : والأجنة والبساتين
وخراج الزرع أربعمائة ألف دينار في السنة (٧). إن النص الأول يشير إلى أن الجانب الشرقي
الصفحه ١٢١ : «في جوف القصر» وأخذوا اثنين وأربعين
ألف درهم وشيئا من الدنانير (٣) ، وهو مبلغ غير كبير قد يدل على أنه
الصفحه ١٣٠ : ، ٢ ف
ش
صرف على
الهاروني في الجوسق الجعفري أكثر من مائة ألف. مروج الذهب ٤ / ٤٠
الفرد
٠٠٠