الصفحه ٨٦ : إشارة إلى القواعد التي راعوها في الاختيار ، ولا نعلم على
التقريب مواضع أكثر هذه
الصفحه ١٤٦ : صادر الواثق إسرائيل على
ثمانين ألف دينار ، والحسن بن وهب على أربعة عشر ألف دينار ، وسليمان بن وهب كاتب
الصفحه ١٥٣ : فرج وكتب في
قبض ضياعه وأمواله ، ثم صولح على عشرة آلاف ألف درهم وأخذ من محمد بن عبد الملك
الزيات ما
الصفحه ١٣١ :
المختار والبديع
وحمل ساجهما إلى الجعفري ، وأنه أنفق عليها فيما قيل أكثر من ألفي ألف دينار ، وهي
الصفحه ١٠٦ : في دجلة وجانبي دجلة» (١).
يقول اليعقوبي : «وبلغت
غلّات سامرّاء ومستغلاتها وأسواقها عشرة آلاف ألف
الصفحه ١٢٣ : كتابه مائة ألف
دينار (٣) ، ولا بدّ أنه القصر الذي ذكر اليعقوبي في كلامه عن شارع السريجة الأعظم أنه
يمتد
الصفحه ١٩٤ : وسط المدينة ، فقدر النفقة على النهر ألف ألف
وخمسمائة ألف دينار ، فطاب نفسا بذلك ورضي به وابتدأ الحفر
الصفحه ٥ : » لياقوت الحموي ، يتبيّن أن لاسم هذه المدينة وجهين هما : «سامرّاء» ،
بمدّ الألف ، و «سامرّا» ، بقصر الألف
الصفحه ٧ :
__________________
(*) بالعودة إلى «معجم
البلدان» لياقوت الحموي ، يتبيّن أن لاسم هذه المدينة وجهين هما : «سامرّاء» ،
بمدّ الألف
الصفحه ٥٦ : ألفا ، وعلق له خمسون ألف
مخلاة على فرس وبرذون وسرج (١) ، أن هذا العدد أكبر بكثير من العدد الذي ذكرته
الصفحه ٦٣ : ٢٠٤ سبعمائة وثمانين ألف درهم.
وذكر في مكان آخر
أن وظيفتها تسعمائة ألف. وتجدر الإشارة إلى أنه كانت من
الصفحه ٨٠ :
ألف ألف درهم (١) وذكر الرشيدي بعد وصفه المفصّل للاحتفال بتدشين قصر
بلكوارا ، أن قصر القادسية سرّ
الصفحه ٨٢ : الأمر بعد فبطل ، وكان المتوكل أنفق عليه سبعمائة ألف
دينار» (١) ومن الواضح أن هذا غير النهر الذي عمل على
الصفحه ٨٣ : سنة ٢٤٥ ووجه من حفر ذلك النهر لسقي المدينة فقدّر النفقة على النهر بألف
وخمسمائة ألف دينار ، فطاب نفسا
الصفحه ٩٠ : ، وبلغت النفقة عليه ثلاثمائة ألف وثمانية آلاف
ومائتين واثني عشر دينارا ، وإنما هذه النفقة على البنّائين