الصفحه ٣١ : ولم يمتد إلى أبعد من ذلك ، فلم يذكر عنه
أنه حارب علوم الحديث أو الفقه وهما عماد علم «أهل السنة» ولم
الصفحه ١٥٤ :
القصور والدور
والمنازل والقطائع :
في المصادر أربعة
مصطلحات عن أحوال الأراضي التي وزّعت هي الدور
الصفحه ١١ : السياسية مرتبة تبعا لتعاقبها الزمني معلومات عن سامرّاء
وأهلها ، وإشارات إلى بعض المعالم العمرانية فيها
الصفحه ٢١ :
الأخبار حدوث
تخلخل في القوات المنوّعة الشعبية التي كانت تدافع عن بغداد ، ودام الحصار أكثر من
سنة
الصفحه ٩ : عز إعمارها ، ثم أفاض في وصف جامعها ومنارتها وأساطين
المجامع ، وإلى تدهور أحوالها ؛ وتفرّد بالكلام عن
الصفحه ٣٤ : يدرك ضعف خطرها في
تهديد خلافته ، وأوكل مهمة متابعتها إلى إسحاق ابن إبراهيم المسؤول عن إدارة بغداد
والذي
الصفحه ١٢ : » و «الترك في أواسط
آسيا» وكلا الكتابين منقول إلى العربية.
ونشر ريتشارد فراي
مقالا عن الترك في الشرق الأوسط
الصفحه ٨٦ :
الكلام عام عن
أعمار البلاد. وهو يعبّر عن مثل عليا تذكر الأخبار أنه طبقها في حفر الأنهار
والقيام
الصفحه ١٨٤ :
ترى الشيعة أن به
سرداب القائم المهدي ومحلة أخرى بعيدة عنها يقال لها كرخ سامرّاء ، وسائر ذلك خراب
الصفحه ٢٥ : التدابير التي اتخذها
لتنفيذ ما يتطلبه هذا القول هو كتاب وجّهه المأمون من بلاد الشام إلى إسحاق بن
إبراهيم في
الصفحه ٧٢ :
إلى المحمدية وعليه هناك جسر زوارق ثم يمر إلى الأجمة (١) ويتبين من هذا أن الإيتاخية ليست بعيدة عن
الصفحه ٣٩ : هدم بعض حصون الروم ، وأمر بإعادة الجيش إلى بغداد لمنع تجديد الفتنة
ولإرضاء الجند بإعادتهم إلى أهليهم
الصفحه ٣٢ : القرآن» وأشار إلى أن أقوى المدافعين عنها هم من نسبوا أنفسهم
إلى السّنة ، وأنه كانت لهم هيمنة فكرية على
الصفحه ٢٢ :
التنازل عن الخلافة التي أشغلها أقل من سنة.
اعتمد المأمون منذ
عودته إلى بغداد على أحمد بن أبي خالد في
الصفحه ١٩ : يؤيدون المأمون ، مما حمله في أواخر حكمه إلى مناصرة المعتزلة ، وعبّر
عن ذلك بكتب أرسلها من دمشق إلى واليه