الصفحه ٨٠ : بلكوارا إلى آخر الموضع المعروف
بالدور مقدار أربعة فراسخ (٤) ، وقال في مكان آخر اتصل البناء من الجعفرية إلى
الصفحه ١٧٩ : النفقة في ذلك وقدر مبلغ المال ، فثناه عن عزمه .. ورجع
أكثر الناس من الطريق قبل أن يصلوا إلى سامرّاء حيث
الصفحه ١١٤ : المحدثة التي أشار
إليها ، كما أنه لم يذكر قصر الجص. وتجدر الإشارة إلى أن ابن الفقيه ذكر أن «المعتصم
بنى
الصفحه ١٣٣ : الأحوال فانتقل إلى بغداد ثم المدائن من
العراق (٢).
وقال ياقوت :
المعشوق اسم لقصر عظيم بالجانب الغربي من
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت
الصفحه ١٢٩ : ، ٢ المنتظم حوادث سنة ٢٣٧ عن الجعفري قال أبو العيناء : أنت بنيت في دارك.
مروج الذهب ٤ / ١٤٧.
اللؤلؤة
الصفحه ١٣٠ : والتحف ٠٠٠
، ١٠٠ ، ٢
للرشيدة ٢١٨
الجعفرية :
لا ريب في أن أوسع
منشآت المتوكل في سامرّاء هو بناؤه
الصفحه ٤٣ : النظم الاجتماعية التي تنظّم حياتهم ؛ وكانوا قوام جيش الرسول صلىاللهعليهوسلم والجيوش التي قضت على
الصفحه ٢٦ : أنه يعالج حالة مستجدة ، وإنما توجهات قديمة لا
يشير إلى تاريخ ظهورها.
٢ : أنهم استطالوا
بذلك على
الصفحه ٧٤ : المعتصم «وصيفا دار الأفشين التي بالمطيرة ، وانتقل وصيف عن داره القديمة إلى
دار الأفشين ، ولم يزل ينزلها
الصفحه ١٩٣ : فأقطع وصيفا دار أفشين التي بالمطيرة وانتقل وصيف
عن داره القديمة إلى دار أفشين ولم يزل يسكنها وكان أصحابه
الصفحه ١٠ :
ثمار بغداد وهوائها ولها نخيل وكروم وغلات يحمل إلى مدينة السلام. وهي الآن خراب
أكثرها (١) ، وكلامه عن
الصفحه ٢٤ :
يجالسونه (١) ، وممن كان يحدثه في الفقه والمسائل اللؤلؤي» (٢). ورويت أخبار عن سماعه المناقشات
الصفحه ١٧٤ : يتزاوجوا معهم ، وأفرد
دروبهم حتى عن الفراغنة. وامتد عزلهم ، فيما ذكر اليعقوبي إلى التزاوج ، فقد «اشترى
لهم
الصفحه ٢٧ : فضلا
عن العلوم الأخرى.
١٠ : «اكتب إلى
أمير المؤمنين بما يأتيك من قضاة أهل عملك في مسألتهم والأمر لهم