الصفحه ٤٣ : الداخلية التي تمركز كثير منها حول
الخلافة مما أضعف فيهم الروح العسكرية وشغلهم بمتطلبات الحياة المعاشية
الصفحه ٥٩ :
إن عزم المعتصم
الانتقال من بغداد بعد إقامة أقل من سنة لا يبرره احتكاكات محدودة بين جنده وبعض
أهل
الصفحه ١٥٨ : فيهم حتى
رضي عنهم ، فأعطوا ثلاثة ثم أجروا بعد ذلك مجرى الأتراك» (٢). يظهر هذا النص أنه كان في المغاربة
الصفحه ٢١ : بغداد خلافة المأمون ، إلا أنهم لم يؤيدوها بمن فيهم
بقايا «الخراسانية» في بغداد ، وكان سلطان المأمون على
الصفحه ٨٩ : ، وفيهم بعض رجال
الجيش ، وسميت أكثر هذه القصور باسم المشرفين على بنائها ، ولابدّ أن هذا الإشراف
شمل تنظيم
الصفحه ١٤٦ : صادر الواثق إسرائيل على
ثمانين ألف دينار ، والحسن بن وهب على أربعة عشر ألف دينار ، وسليمان بن وهب كاتب
الصفحه ١٨٥ :
المتوكل.
قال أحمد بن أبي
يعقوب : كانت سرّ من رأى في متقدم الأيام صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها
الصفحه ٢٣ : طاهر في ولاية المشرق طويلا إذ توفي سنة ٢٠٧ (٣). فولى المأمون مكانه ابنه عبد الله بن طاهر (٤) ، غير أن
الصفحه ٣١ :
٢١٨ وهو في دمشق ،
أي بعد حوالى عشرين سنة من تولّيه الخلافة ، وأربع عشرة سنة من دخوله بغداد ،
وثلاث
الصفحه ٣٢ : المعنيين بالحديث والفقه ، غير أن المعلومات المتوافرة لا تظهر أن
هؤلاء المعنيين قد أعاروا ، قبل المحنة
الصفحه ٣٥ :
لا تصمد أمام
القوة التابعة للسلطة الحاكمة ، بما في ذلك الموارد المالية والمقاتلة والإيمان
الصفحه ٢٧ :
٦ : أنهم أهل
جهالة بالله ، وعمّى عنه ، وضلالة عن حقيقة دينه وتوحيده والإيمان به ، ونكوب عن
واضحات
الصفحه ٢٩ : أوضح فيه القضية التي يهتم بمعالجتها وهي خلق
القرآن. وذكر عمن لا يراهم جهلة عظمهم قولهم في القرآن في
الصفحه ١٩٣ : أدنى أرض وتنافسوا في ذلك ، وبلغ الجريب من
الأرض مالا كبيرا. ومات المعتصم بالله سنة سبع وعشرين ومائتين
الصفحه ٢٠٠ :
الفصل
الحادي عشر : منازل المغاربة والعرب.................................. ١٥٥
المغاربة