الصفحه ٢٢ : على بغداد سيطرته عليها فلجأ إلى المدائن واتخذ
مقامه فيها (١).
غير أن تولي
إبراهيم بن المهدي الخلافة
الصفحه ٤٦ : أبي جعفر المنصور ومحمد
المهدي وهارون الرشيد إلى الثغور الشمالية في أطراف بلاد الشام والجزيرة لتعزيز
الصفحه ٤٨ : مع تسريبه الخيول إليهم يكاتبهم بالدعاء إلى الإسلام
والطاعة والترغيب فيه (١). ومن أبرز المنضمين إليه
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ١٠٣ : صفّ مائة ذراع بالذراع السوداء ، لئلا يضيق عليه
الدخول إلى المسجد في الجمع في جيوشه وجموع خيله ورجاله
الصفحه ١٨٠ : كانت من المراكز التي تسك فيها النقود منذ تأسيسها إلى سنة ٣٢٣ ؛ ثم
توقف السك منذ تلك السنة ، وفي السنوات
الصفحه ١٩٠ :
علي بن المهدي.
ويمتد الشارع وفيه
قطائع عامة إلى دار هرون بن المعتصم وهو الواثق عند دار العامة وهي
الصفحه ١٩٥ : بن المتوكل فانتقل إلى سرّ من رأى وأمر الناس
جميعا بالانتقال عن الماحوزة وأن يهدموا المنازل ويحملوا
الصفحه ١٠ :
بنواحيها ماء يجري
إلا أنهار القاطول التي تصبّ بالبعد منها إلى سواد بغداد. وعمارتها ومياهها
الصفحه ١١ :
من الغد على مثل
تلك الحال فما خرجنا من آثار البناء إلى نحو الظهر». ثم ذكر في مدحها أبياتا
وأقوالا
الصفحه ١٨ : من انتصار المأمون
الذي أدى إلى تفكك الجيش الذي كان يحفظ الأمن والنظام في بغداد. وقويت بتفككه
الصفحه ١٩ : الشام ومصر ، وبذلك عاد الاستقرار نسبيا إلى بغداد ، واطمأن أهلها ؛ ولكن هذا
الاطمئنان لم يكن تاما ، فقد
الصفحه ٢١ : الأطراف الشمالية والغربية من المدينة المدوّرة ، ولم
يفلح طاهر بن الحسين في ضعضعتهم إلّا بعد أن عمد إلى
الصفحه ٦١ :
ذكر ابن خرداذبة
الأبعاد بين هذه المواضع في وصفه الطريق بين بغداد والموصل فقال «من بغداد إلى
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار