الصفحه ١٣ : ، واستوعب المادة في كتب
التاريخ مع تحقيقات ميدانية معززة بخرائط مفصلة.
ونشر أحمد عبد
الباقي سنة ١٩٨٩ كتاب
الصفحه ٣٤ :
لمتابعة تنفيذ الفكرة كالذي فعله المهدي مع الزنادقة ، وإنما أوكلت محاسبتهم إلى
القضاة الذين غالب اختصاص
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٤٦ : البصرة والكوفة وأوطنت مع عيالاتها
لتقوم بحماية الحدود وتوسيع الدولة في أواسط آسيا ، وكان قوامها في أوائل
الصفحه ٥١ : خمسة عشر من
أبناء ملوكها (سمرقند) ويقال أربعين ، ويقال ثمانين ، وأخذهم معه ليعملوا في
مزارعه ، وشدّد
الصفحه ٥٣ : بعضهم الصغد في قتالهم مع العرب ، ومن
ذلك أنهم استمدوا الخاتون حاكمة بخارى عندما هاجمها العرب في زمن
الصفحه ٦٥ : وكان خراجها
يجري مع المغرب ، ثم أخرج منها المهدي ثلاث كور هي شهر زور والصامغان وداريا ،
وأخرج منها
الصفحه ٦٩ : المعتصم ، كان معه في قتال الخوارج زمن
خلافة إبراهيم بن المهدي ، ثم كان معه عندما غزا المأمون بلاد الروم
الصفحه ١٠٨ : يعالج مهنة من مهن العمارة ومن سائر البلدان من
أهل كل مهنة وصناعة ، فأنزلوا مع عيالهم بهذه المواضع
الصفحه ١٣٧ : وأنصارها ، وكانت تقيم في
بغداد ، ولم ينتقل منهم أحد إلى خراسان مع المأمون.
غير أن الحرب بين
الأمين
الصفحه ١٦٠ :
لم يدم التعاون
بين الأتراك والمغاربة إذ إن المغاربة اجتمعت مع محمد بن راشد ونصير بن سعيد
فغلبوا
الصفحه ١٦٢ : سكن بعض الجند مع قادتهم «قواد خراسان
وأصحابهم من الجند والشاكرية».
ذكر اليعقوبي
أسماء خمسة من هؤلا
الصفحه ١٦٥ : في تلك الحوادث دور ذكره
المؤرخون وهو أنهما كانتا جماعات متميزة عن الأتراك علما بأنهما يذكران مع
الصفحه ١٧٢ : الأتراك معه. وفي الإيتاخية بنى المتوكل قصرا أنفق عليه عشرة آلاف درهم
(٦) ، وأقطع أشناس التركي في آخر البنا
الصفحه ١٨١ : وانتقلوا من مدينة السلام ،
ثم نالت مع المعتصم شدة عظيمة لبرد الموضع وصلابة أرضه ، وتأذّوا بالبناء (٢). تفرد