الصفحه ٢٥ : وسفلة العامة ممن
لا نظر له ولا روية ولا استدلال بدلالة الله وهدايته ، والاستضاء بنور العلم وبرهانه
في
الصفحه ٦٠ :
وبنى الناس وانتقلوا
من مدينة السلام ونالت من مع المعتصم شدة عظيمة لبرد الموضع وسلامة أرضه وتأذوا
الصفحه ٨٨ : المحور الأساس في سامرّاء قصور الخليفة وكبار رجال الدولة من العسكريين خاصة
وبصرف النظر عمن كان يعيش في
الصفحه ٢٦ : .
٥ : أنهم ممن لا
نظر لهم ، ولا روية ولا استدلال بدلالة الله وهدايته ولا استضاءة بنور العلم
وبرهانه في جميع
الصفحه ٨٣ :
وقيل له إن
المعتصم كاد أن يبني ههنا مدينة ويعيد حفر نهر قديم ، فاعتزم على ذلك وابتدأ النظر
فيه في
الصفحه ١٣١ : نهرا قد كان في الدهر القديم ، فاعتزم على ذلك ، وابتدأ
النظر فيه سنة ٢٤٥ ، وجدّ في حفر ذلك النهر ليكون
الصفحه ١٤٤ : الضياع العامة والخاصة وذكر رؤسائها يدلّ على تزايد أهمية الضياع وتفرّدها
بأساليب خاصة بالنظر لمكانة
الصفحه ١٩٤ : الدهر القديم ، فاعتزم على ذلك وابتدأ النظر فيه في سنة خمس وأربعين ومائتين ،
ووجّه في حفر ذلك النهر ليكون
الصفحه ١٥٩ : ، وكانوا في هذه الحوادث
مشاركين لمجموعات أخرى من الجيش ، واشتركوا مع الأتراك خاصة في عدد من الحوادث ،
ولا
الصفحه ٢٢ : إدارة الدواوين ، ولم تسمّه المصادر
وزيرا مع أن عمله هو عمل الوزراء ، وأحمد اصله من بلاد الشام ، وكانت
الصفحه ١٠٠ : مهنة وصناعة ، مع عيالهم إلى هذه المواضع وأقطعوا فيها ، وجعل هناك
أسواقا لأهل المهن بالمدينة (١). يتبين
الصفحه ١٠٥ : . (٣) ويوحي هذا النص أن هذه السويقات كانت للأتراك ولم يشغلها
غرباء. أما خاقان عرطوج الذي أقطع مع أصحابه قرب
الصفحه ١٣٨ : يخرج معه من أهل بيته إلا العباس بن
المأمون ، وعبد الوهاب بن علي (٣). فأما العباس فكان أبرز أولاد
الصفحه ١٥١ :
الوجوه وأهل
النباهة :
يقول اليعقوبي «انتقل
الوجوه والجلة والقوّاد وأهل النباهة من سائر الناس مع
الصفحه ٨ : مكملة مع كتاب «الأعلاق النفيسة»
لابن رسته. ولا نعلم فيما إذا كانت المعلومات الواسعة التي ذكرها كاملة