الصفحه ١٦٩ : الأفشين ضوءا على الأشروسنية ، وقد
أجملت المقالة التي كتبها عنه بارتولد وجب في دائرة المعارف الإسلامية أصله
الصفحه ٦ : سامرّاء في
الأزمنة الحديثة اهتماما ملحوظا ، فجرت في آثارها تنقيبات وصفت في عدد غير قليل من
الكتب
الصفحه ١٢ :
كتب الآداب العامة
شهدت سامرّاء
إبّان مقام الخلفاء العباسيين فيها الكثير من الشعراء والأدباء وأهل
الصفحه ٢٠ : وليّ عهد ثانيا
يتلو الأمين ، وكتب بذلك كتابا علق نسخة منه على الكعبة توكيدا لوجوب احترامه ،
وجعل في هذا
الصفحه ٢٢ : السر وبريد خراسان وصدقات البصرة. (٣) وفي الكتب أخبار متفرقة عن الرجلين تظهر مرونتهما في
الإدارة
الصفحه ٢٣ : ، فجعفر ابن عيسى
الحسني ، فهارون الزهري.
في كتب التاريخ
والآداب معلومات كثيرة متفرقة عن اهتمامات المأمون
الصفحه ٣٠ : (٢). غير أنه لم يذكر أيّ مصدر أنه حاول في هذا الوقت المبكر
فرضها على الناس ، ولم تذكر الكتب حادثة تبرّر
الصفحه ٣٥ : به أثار عطف
الناس عليه وتقديرهم له وظلت ذكراه الطيبة تتردد في الكتب.
الصفحه ٤٠ : جهودها العسكرية ما كتبه الطبري في
تاريخه.
الصفحه ٥١ : عليهم في العمل ، فاعتدوا عليه وقتلوه (٢). ولعل أمثال هؤلاء كوّنوا «رقيق الخمس» الذي يتردد ذكره في
كتب
الصفحه ٥٣ : في الكتب العربية عامة ومقتضبة وغير مفصّلة ، وكان
احتكاكهم بالعرب في المراحل الأولى ضعيفا ، إذ إن
الصفحه ٩٨ : المستوى العمراني ، وفي هذا يقول اليعقوبي
إن المعتصم «كتب في حمل الساج وسائر الخشب والجذوع من البصرة وما
الصفحه ٩٩ : .
الصناع :
يذكر اليعقوبي أن
المعتصم «كتب في أشخاص الفعلة والبنائين وأهل المهن من الحدادين والنجارين وسائر
الصفحه ١٣٥ : استعمل في سقف
داره سبعين قارية ساج ، والقارية ساجة عظيمة تستعمل صحيحة (٢) ، ووصف التنوخي في أحد كتبه حبس
الصفحه ١٤٤ : وتدريبا خاصا ، وقد ألّف العرب عددا من الكتب تبين ما
ينبغي على الكاتب أن يتعلمه ويتقنه من معارف تمتد من حسن