الصفحه ٢٥ : جميع الأقطار والآفاق ، أهل جهالة بالله وعمى عنه وضلالة عن حقيقة دينه وتوحيده
، ... ثم هم أولئك الذين
الصفحه ٢٧ :
٦ : أنهم أهل
جهالة بالله ، وعمّى عنه ، وضلالة عن حقيقة دينه وتوحيده والإيمان به ، ونكوب عن
واضحات
الصفحه ٨ : كتاب فتوح البلدان
، وأعاد طبعها رضوان محمد رضوان وصلاح الدين المنجد غير كاملة إذ نقل ياقوت عن
البلاذري
الصفحه ١٥٢ : كتب التراجم التي ألّف أكثرها
في بغداد ، لم تشر إلى أقامتهم في سامرّاء ، مما ترك انطباعا غير صحيح أنهم
الصفحه ١١ : لابن المعتز يذكر مزاياها على بغداد (١).
كتب التاريخ العام
في كتب التاريخ
العام التي تبحث الأحوال
الصفحه ٧ : يصلنا هذا الكتاب ، لذلك فإن اعتمادنا في دراسة
تاريخ سامرّاء ، على ما كتب المؤلفون عنها ضمن النطاق العام
الصفحه ١٣ : .
وأبرز الكتب في
هذا الميدان ما ألّفه هرز فيلد وأحمد سوسة وأحمد عبد الباقي. فأما هرز فيلد فقد
عرض في كتابه
الصفحه ٣١ : استجدّت لا في الأقاليم التي جاءها ، وإنما في
بغداد ، فعلم بها وأدرك خطرها فأصدر هذه الكتب الشديدة ، وتجدر
الصفحه ٣٢ : ، فكرة خلق القرآن اهتماما كبيرا.
ولم تخصص كتب
الفقه والحديث مكانا واسعا لمعالجة القضايا المتعلقة بأحوال
الصفحه ٦٦ :
قدّم سهراب أوسع
وصف في الكتب العربية للقاطول الكسروي وما عليه من المعالم فقال «القاطول الأعلى
الصفحه ١٩٧ : ........................................................................ ٥
الفصل
الأول : المصادر......................................................... ٧
كتب البلدانيين
الصفحه ١٤ :
ونشر الأستاذ
كوهنل كتابا عن سامرّاء والفنون الإسلامية (برلين ١٩٣٩) وكتب روجرز فصلا عن
سامرّاء نشره
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) أوسع وأقدم الكتب
عن أعمال المأمون وأحواله ببغداد هو كتاب «بغداد» لطيفور الذي طبع منه الجزء
المتعلق
الصفحه ٢٤ :
الإغريقية أو نقل كتبها ، ولم يذكر حنين بن إسحاق في قائمة الكتب التي نقلها إلى
العربية أي كتاب منها نقل إلى
الصفحه ١٢٨ :
ذكر اليعقوبي في
النص الذي كتبه عن سامرّاء بعض المنشآت العمرانية للمتوكل من الشارع والقصور
والجامع