الصفحه ٢٥ : قوم من أهل السمت الكاذب التخشع لغير الله والتقشف لغير الدين إلى موافقتهم
عليه ، ومواطئتهم على سيّى
الصفحه ٢٦ : تقتصر هذه
الأفكار على حشو الرعية وسفلة العامة ، وإنما مال إليهم قوم «من أهل السمت الكاذب
والتخشع لغير
الصفحه ٤٥ : عبد الله بن عامر صالح مرو «على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع ، ولم يكن عند
القوم يومئذ عين ، وكان الخراج
الصفحه ٤٩ : . أما البلاد التي ما وراءه فكان أهلها من السغد ، ووراءهم بلاد الترك ثم
بلاد المغول.
والسغد قوم
تميّزوا
الصفحه ٥١ : عبد الله بن عامر عندما فتح مرو صالح أهلها على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع
، ولم يكن عند القوم يومئذ عين
الصفحه ٥٣ :
الأتراك قوم لا
يعرفون الملق ولا الخلافة ولا النفاق ولا السعاية ولا التصنع ولا النميمة ولا
الريا
الصفحه ٧٢ : ، وكانت تعرف أولا بدير أبي الصفرة وهم قوم من الخوارج ، وهي بقرب سامرّاء
(٧). ونقل ابن أبي أصيبعة في ترجمته
الصفحه ٨٠ :
، وفرش ببساط إبريسم من مخلفات هشام بن عبد الملك قوّم بعشرة آلاف درهم ، وكانت
حفلة فخمة في افتتاحه ، وكان
الصفحه ١٠١ : الأسواق ، وجعلت كل تجارة منفردة ، وكل قوم على حدتهم على مثل ما رسمت
عليه أسواق بغداد» (١).
وفي كلامه عن
الصفحه ١٣٣ : دجلة قبالة سامرّاء في وسط البرية باق
إلى الآن ، ليس حوله شيء من العمران ، يسكنه قوم من الفلاحين ، إلا
الصفحه ١٨١ : قوم من الجرامقة وناس من النبط على النهر المعروف
بالقاطول آخذا من دجلة ، فبنى هناك قصرا ، وبنى الناس
الصفحه ١٠٠ : لأن الحاجة إلى أعمالهم ستستمر مع دوام نمو
المدينة التي جلبهم إليها. وهذا يدل على أن هدفه منها إنشا
الصفحه ٦٠ :
بالذباب (١). وقد تفرّد المسعودي بذكر الجرامقة في هذه المنطقة ، لأن
المعروف أن الجرامقة يقيمون في بلاد
الصفحه ١٧٢ : (٣).
ثم أقطع وصيفا دار
الأفشين التي بالمطيرة وكان أصحابه ورجاله حوله (٤) ولا يوضح اليعقوبي فيما إذا كانت
الصفحه ٧٥ :
قطيعة الحسن بن
سهل (١) وكانت سمّيت بذلك لأن بابك صلب بدنه بسامرّاء فموضع خشبته مشهور (٢) وكانت هذه