الصفحه ١٩٣ : شرقية ودكة غربية ، وانتقل إليه ، وزادت الإقطاعات وقرّب قوما وباعد ديار
قوم على الإحظاء لا على الإبعاد
الصفحه ١٠٢ : تاجر وتجارة شارع معلوم وصفوف في تلك الشوارع ،
وحوانيت وليس يختلط قوم بقوم ولا تجارة بتجارة ، ولا يباع
الصفحه ٦٨ : عن أهل الدور في كلامهم عن الحوادث التي جرت في زمن
المستعين (٢) ، ثم في زمن المعتز (٣) والمهتدي
الصفحه ٩٧ : الشارعين مثار شك لأنها لا
تنسجم مع أي تفسير منطقي. أما شارع السريجة فقد مرّ ذكره.
تطور العمران
والشوارع
الصفحه ١٨ : القدم
ميول علوية ، ولابدّ أن استياءهم زاد بنمو بغداد التي أصبحت مركز الخلافة والمكان
الذي يهيمن رجاله
الصفحه ٤٠ : ، ولم يكن
بالإمكان سحب مقاتلة الثغور من حدود دولة الروم لأن ذلك يعرّض حدود الدولة إلى
أخطار تجاوزات
الصفحه ٩٣ : ء
والحمير الوحشي والإيل والأرانب والنعام وعليها حائط يدور في صحراء حسنة» (٣). وذكر أيضا أن المتوكل «زاد في
الصفحه ١١٠ : (١).
ولما ولي الواثق
الخلافة زاد في الأسواق وعظمت الفرض التي تردها السفن من بغداد وواسط والبصرة
والموصل. ذكر
الصفحه ١٥٠ :
ضاع
المستعن :
دلل
الطبري ٣/١٥١٧
ضاع
إتاخ:
قدامة بن
زاد النصراني
الصفحه ١٦٩ : بغداد ، خلع عليه المستعين وضم إليه من
الأشروسنية وغيرهم جماعة كثيرة وزاد في أرزاقهم ستة عشر ألف درهم في
الصفحه ١٧٠ : غير الأشروسنية يظهر أن الأشروسنية
كانوا مختلطين مع غيرهم من البداية ، ولا بدّ أن هذا الاختلاط زاد بعد
الصفحه ١٨٢ : . أما سامرّاء فقال إنها ، كانت مصرا عظيما ومستقر
الخلفاء في القدم ، اختطها المعتصم وزاد فيها بعده
الصفحه ٨ : أبي صفرة ، وهم قوم من
الخوارج ، وهي بقرب سامرّاء» (٣) وقوله «دير الطواويس وهو بسامرّاء بكرخ جدان يشرف
الصفحه ١٨٧ : ء القوم ثم ينزلها ولده من بعده ؛ وما سرّ الرشيد
يومئذ بشيء من الصيد كما سرّ بصيدي لتلك البومة.
ثم عزم
الصفحه ٢٣ : بعد طبقة حتى حصل على عشرة
منهم أصحاب أحمد ابن أبي دواد وبشر المريسي ، كما كان يسمي له قوم من أهل الأدب