الصفحه ٥١ : ، وكان الخراج على ذلك حتى ولي يزيد بن معاوية
فصيّره مالا (١). ويروي البلاذري أن سعيد ابن عثمان أخذ رهنا
الصفحه ٦٣ :
وذكر ابن خرداذبه
أن كور الموصل الطيرهان وتكريت والسن وباجرمي والبوازيج ، وكان ارتفاعها في عبرة
سنة
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ٧٥ : الوادي ، واتسع البناء (٤).
أنزل المتوكل ابنه
المؤيد في المطيرة ؛ وأنزل سنة ٢٦٥ ابنه المعتز خلف المطيرة
الصفحه ١١١ : ء القصر المعروف بالعمري ، وإلى أبي الوزير بناء القصر
المعروف بالوزيري (٣). وذكر ابن الفقيه أن المعتصم بنى
الصفحه ١١٤ : ، والعبد الملكي ، ودالية ابن حماد ، والمسروري
، وسيف ، والعربات المحدثة ، وهي سبع ، ولم يذكر أسماء الخمس
الصفحه ١٢٨ : كتابه «التاريخ» والشابشتي
في كتابه «الديارات» والغزولي في كتابه «مطالع البدور».
وذكر كل من ابن
الفقيه
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت
الصفحه ١٤٧ :
رجال الإدارة الرئيسيّون في عهد الخلافة العباسية في سامرّاء
ک : تذکرة ابن
حمدون ، ع : المسجدت
الصفحه ١٧٩ : تلقّاهم الناس راجعين» (١).
ولما فشل ابن
المعتز في ثورته على المقتدر أراد أن يذهب إلى سامرّاء فلم ينجده
الصفحه ١٨٢ :
يتركه عمارة (٣).
وذكر ابن جبير أنه
في رحلته من بغداد إلى الموصل نزل على شط دجلة بمقربة من قصر يعرف
الصفحه ١٨٤ : فراسخ (١)».
ومر ابن بطوطة في
رحلته بالمشرق وذكر أنه «في العدوة الشرقية من هذا الحصن مدينة سرّ من رأى
الصفحه ١٨٧ : مظفر منصور له أصحاب كأنّ وجوههم وجوه طير الفلاة ،
ينزلها وينزلها ولده ، فقال أنا والله أبنيها وأنزلها
الصفحه ١٩٤ :
وكتّابه وجنده والناس كافة.
ومد الشارع الأعظم
من دار أشناس التي بالكرخ وهي التي صارت للفتح ابن خاقان
الصفحه ١٩٥ : وولي المعتز
فأقام بها حتى قتل ثلث سنين وسبعة أشهر بعد خلع المستعين وبويع محمد المهتدي ابن
الواثق في رجب