الصفحه ١٥٩ : سيما في تأييدهم المعتز ومقاتلة المستعين. فقد ذكر المستعين في رسالة شرح فيها
موقفه وقال : «ثم إن هؤلا
الصفحه ٢٣ :
خراسان (١) وبعد ستة أشهر ولي ابنه عبد الله بن طاهر مصر ومحاربة نصر
بن شبث الخارجي (٢). ولم يقض
الصفحه ١٤٠ : المتوكل ابنة المأمون وابنة العباس بن
علي بن المهدي (٢). وكان بعض الخلفاء يجرون على زوجاتهم وأولادهم مبالغ
الصفحه ٣٨ :
المأمون بلاد الشام ومصر ، كما ولّى ابنه العباس الجزيرة الفراتية ، وكانت مصر
تواجه اضطرابات استطاع أن يقضي
الصفحه ٧٢ : ء (٦).
ذكر ياقوت وقال
البلاذري الإيتاخية تعرف بإيتاخ التركي ثم سماها المتوكل المحمدية باسم ابنه محمد
المنتصر
الصفحه ٧٨ : البطالة والخسارة والمواضع بينها وبين سامرّاء كلها متنزهات وبساتين (١).
وذكر ابن الداية
كنيسة القادسية
الصفحه ٨٠ : في صحن الدار في الإيوان أربعة آلاف مرفع ذهب مرصعة
بالجوهر (٣).
ذكر اليعقوبي أن
المتوكل أنزل ابنه
الصفحه ١٣٥ :
ابن المعتمد على
الله ابن المتوكل فسمّي به ، وأنه قد خرب وذكره ابن المعتز في شعره. والأحمدي إليه
الصفحه ١٣٧ : من أبناء الأسرة العباسية ، وكان من أبرز
الحركات التي واجهها المأمون حركة ابن عائشة ، ونشاط إبراهيم بن
الصفحه ١٤٢ : ء للصابي
٢٥ وتجدر الملاحظة أن عددا من الأمويين كانوا مقربين للعباسيين ذكر منهم ابن حزم
في كتاب الأنساب
الصفحه ١٩٣ : ، وأنزل ابنه محمدا المنتصر
قصر المعتصم المعروف بالجوسق ، وأنزل ابنه إبراهيم المؤيد بالمطيرة وأنزل ابنه
الصفحه ٨ :
أبنية المتوكل.
وتاريخ الابتداء منها ، والانتقال عنها (١). ويبدو أن النسخة التي طبعها دي غويه من
الصفحه ١٩ : المهدي الذي كان ممن أيده ابن
عائشة ، وهو من أحفاد إبراهيم الإمام ، كما أيده محمد بن إبراهيم الأفريقي
الصفحه ٢٠ : ١٧٥ جعل الرشيد ابنه محمدا وليّ
عهده (٢) ، وكان عمره آنذاك خمس سنوات ، وفي سنة ١٨٣ جعل ابنه المأمون
الصفحه ٤٨ : كاوس ملك أشروسنة وابنه الأفشين (٢). وتابع المأمون بعد توليه الخلافة سياسته في الاهتمام
بتوسيع الدولة في