الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ٦ : ومشتتة ، ولم يفرد لها بحثا غير اليعقوبي
في كتابه البلدان الذي صار المعتمد الأول للباحثين المحدثين ، غير
الصفحه ٥١ : عبد الله بن عامر عندما فتح مرو صالح أهلها على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع
، ولم يكن عند القوم يومئذ عين
الصفحه ١٢٣ : كتابه مائة ألف
دينار (٣) ، ولا بدّ أنه القصر الذي ذكر اليعقوبي في كلامه عن شارع السريجة الأعظم أنه
يمتد
الصفحه ١٢٨ : قصائد بعض الشعراء وكتابات الأدباء وذكرت بعض الكتب
أسماء هذه القصور أو أكثرها ، ومن أبرزهم اليعقوبي في
الصفحه ٧ : السخاوي أنه ألّفه أبو
البركات ونقل عنه الصفدي في كتابه الوافي في الوفيات في ترجمة يونس بن أيوب (٢) ، ولم
الصفحه ٨ : في
كتابه البلدان بذكر تفاصيل عن سامرّاء ، فخصّها باثنتي عشرة صفحة وهي أكثر ما خصص
لأي بلد بعد بغداد
الصفحه ١٣ : .
وأبرز الكتب في
هذا الميدان ما ألّفه هرز فيلد وأحمد سوسة وأحمد عبد الباقي. فأما هرز فيلد فقد
عرض في كتابه
الصفحه ٣٣ : كتّاب يعملون في الدواوين ، ومنهم أربعة قضاة وهم بشر بن
الوليد ، وعبد الرحمن بن إسحاق ، وقتيبة بن زياد
الصفحه ١٤٣ : اليعقوبي في تاريخه «مال الخراج والضياع والبريد والمعاون» (٣) ، وذكر في كتاب البلدان خلال كلامه عن شارع
الصفحه ١٨٥ :
نص فصل «سامرّاء» في كتاب «البلدان» لليعقوبي (نشر دي غويه) ، مع إشارة
إلى ما نقله الحميري في
الصفحه ١٤٠ :
كان يقيم في
سامرّاء (١) ، ولعل معظم إن لم يكن كل من هؤلاء الأولاد كان له مسكن
خاص لم تذكر المصادر
الصفحه ١٨٧ :
فوقف بالدير وكلّم
من فيه من الرهبان وقال ما اسم هذا الموضع فقال له بعض الرهبان نجد في كتبنا
الصفحه ١٤٦ :
إيتاخ على مائتي ألف دينار ، وأحمد بن الخطيب وكتّابه ألف ألف دينار ، وعبد الله
بن مخلد عشرة آلاف ، ونجاح
الصفحه ١٨٠ :
وكانت في سامرّاء
نقابة ، ذكر من النقباء أبو البركات سعد الله (١) ، وذكر ابن الجوزي حريقا وقع سنة