الصفحه ١٤٩ : المسبوک ٣٤٣
محمد بن هارون /
الطبري ٣ / ١٥٤٩
إبراهم
نامؤد المسجد
الصفحه ١٨٥ : وأنشأها ، والواثق وهو هرون بن المعتصم ، والمتوكل جعفر
بن المعتصم ، والمنتصر محمد بن المتوكل والمستعين أحمد
الصفحه ١٩٥ : أيام وقتل لثلاث خلون من شوال سنة سبع وأربعين ومائتين في قصره الجعفري
أعظم القصور شؤما وولي محمد المنتصر
الصفحه ١١٣ : الإيتاخية التي تقع في الجانب الشرقي على القاطول الكسروي ثم صارت تسمّى
المحمدية.
ولا بدّ أن «العمري»
في هذا
الصفحه ١١٨ : السجن فأطلق من فيه ، ثم صار
إلى دار أبي صالح عبد الله بن محمد بن يزداد ، وكان أحمد بن جميل صاحب الشرطة
الصفحه ١٣١ : الطبري بنصه
القصير بذكر إقامته في المحمدية ، ونقضه المختار والبديع ، وبنائه لؤلؤة ، وذكره
مأخذ النهر من
الصفحه ١٤٠ : المعتز (٤) ، وذكر ابن حزم أن كلا من هارون بن محمد (ت ٣٢٧) من أحفاد
عيسى بن موسى ، وسليمان بن علي الذي
الصفحه ١٤٥ : مروان منذ أواخر خلافة المأمون إلى أن توفي في أول
خلافة المعتصم ، فتلاه محمد بن عبد الملك الزيات الذي ظل
الصفحه ١٤٦ :
وولي محمد بن
إسحاق بن إبراهيم الشّرط للمعتصم والواثق والمتوكل.
وولي الجيش عجيف
بن عنبسة ، ثم
الصفحه ١٨٧ : وينزلها ولدي ، ولقد أمر
الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد فخرجت مع محمد والمأمون وأكابر ولد الرشيد
فاصطاد
الصفحه ١٩٤ :
الصفوف مما يلي
قبلة المسجد ، وأقطع أحمد بن اسرايل الكاتب أيضا بالقرب من ذاك ، وأقطع محمد بن
موسى
الصفحه ٢٠ : (١) من أم اسمها مراجل وهي بادغيسية ، وبعد ستة أشهر من السنة
نفسها ولد أخوه محمد الأمين من زبيدة. وفي سنة
الصفحه ٢١ : الحصار وبعده ، من كتاب محمد رجب النجار «الشطار
والصيارون».
(٢) الطبري ٣ / ٢٠١٢.
(٣) المصدر نفسه
الصفحه ٣٣ :
حنبل ، وسجادة ،
والقواريري ، ومحمد بن نوح. ثم طلب المأمون أن يشخص إلى الرقة (!) سبعة لم يذكروا
في
الصفحه ٣٧ :
الفصل الثالث
المعتصم والجيش
المعتصم نشأته
وحياته الأولى
ولد المعتصم ،
واسمه محمد وكنيته