الصفحه ١٣٧ : المهدي.
فأما ابن عائشة
فهو إبراهيم بن محمد بن عبد الوهاب بن إبراهيم الإمام ، وكان يدعو إلى إبراهيم بن
الصفحه ١٩ : المهدي الذي كان ممن أيده ابن
عائشة ، وهو من أحفاد إبراهيم الإمام ، كما أيده محمد بن إبراهيم الأفريقي
الصفحه ١٤٢ : وهو الإمام الحادي عشر ؛ وظل مدفنهما أبرز معالم
سامرّاء العمرانية.
__________________
(١) الوزرا
الصفحه ٢٢ :
عودته تقديرا كبيرا وثقة بطاهر بن الحسين ، فأسند إليه حمل الحربة أمامه ، ثم ولاه
بعد سنة على الجزيرة
الصفحه ٢٨ : الحركات الثورية المتناثرة مهما كان عنفها
فإنها لا تصمد أمام القوة التابعة للسلطة الحاكمة ، بما في ذلك
الصفحه ٣٥ :
لا تصمد أمام
القوة التابعة للسلطة الحاكمة ، بما في ذلك الموارد المالية والمقاتلة والإيمان
الصفحه ١٠٠ :
كانت في البلاد سنّة أعجمية فليس للإمام أن يغيّرها» (٢).
تتابعت هجرة
العمال والكسبة إلى سامرّاء بعد
الصفحه ١٢٢ : العامة (٣) ، وكل هذا يدل على أنه كانت أمام باب العامة ساحة واسعة.
وردت في المصادر
معلومات توضح باب
الصفحه ١٤٧ :
المعتصم
الفضل بن مروان
ع ک
محمد بن حماد ع
عجف ع ک
محمد بن
إبراهم (المحبر ٣٧
الصفحه ٧٢ :
الإيتاخية والمحمدية
:
يقول سهراب في وصف
مجرى القاطول الكسروي بعد أن يمر مماسّا لقصر المتوكل على
الصفحه ١٥٠ : :
عبداللبن
ح بن خاقان
محمد بن
عبدالرحمن بن خاقان
الطبري ٣ / ١٤١
الصفحه ٢٣ : أكثر من سنة ، فولى قضاء مدينة
المنصور محمد بن سماعة ثم إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة ثم بشر بن الوليد
الصفحه ١٤٨ : ک
جعفر بن محمد ک
جعفر بن محمد ک
عس
بن فرخانشاه
الصفحه ٨ : كتاب فتوح البلدان
، وأعاد طبعها رضوان محمد رضوان وصلاح الدين المنجد غير كاملة إذ نقل ياقوت عن
البلاذري
الصفحه ١٢٠ : الوزراء ، ففي هذه الدار جلس أحمد بن أبي دؤاد واستدعى الأفشين
لاستجوابه (٣) ، وفيها قابل محمد بن عبد الملك