الصفحه ١٨٧ : منفردة وكل قوم على حدتهم على مثل ما رسمت عليه
أسواق بغداد.
وكتب في أشخاص
الفعلة والبنائين وأهل المهن من
الصفحه ١٠٢ : سوق
ضمن السوق العظمى «على مثل ما رسمت عليه أسواق بغداد» ، وقد تحاشى المعتصم ما غاب
عن أبي جعفر المنصور
الصفحه ١٦٦ : وبغا ، فأغريا الموالي «فتذمرت الأتراك
والفراغنة على أوتامش ، وخرج إليه ممّن تبقى من أهل الدور والكرخ
الصفحه ٣٠ : تبنّوها بعد ذلك ، إلا أنهم لم ينفردوا بالقول فيها ،
ولم تكن تشغل حيّزا كبيرا من أفكارهم التي أقدم وأبرز ما
الصفحه ١٠١ : الأسواق ، وجعلت كل تجارة منفردة ، وكل قوم على حدتهم على مثل ما رسمت
عليه أسواق بغداد» (١).
وفي كلامه عن
الصفحه ١٣٣ : أنه محكم عظيم
لم يبين في تلك البقاع على كثرة ما كان هناك من القصور غيره ، بينه وبين تكريت
مرحلة
الصفحه ١٨ :
وليا للعهد زاد من استياء بغداد التي فهم أهلها منهما أن المأمون معتزم السير على
سياسة تخالف ما ألفه أهل
الصفحه ١١٠ :
كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجّالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من
رأى
الصفحه ٩ : الذين عنوا بآثار
القصور. ولم تكتشف حتى اليوم من كتاب اليعقوبي مخطوطة أو مقتبس عن سامرّاء يضيف أو
يعدل ما
الصفحه ٤٨ : أواسط آسيا وضم الترك إلى حضرتها ، فكتب إلى عماله على خراسان في
غزو من لم يكن في الطاعة والإسلام من أهل
الصفحه ٦٦ :
قدّم سهراب أوسع
وصف في الكتب العربية للقاطول الكسروي وما عليه من المعالم فقال «القاطول الأعلى
الصفحه ٢٥ : التدابير التي اتخذها
لتنفيذ ما يتطلبه هذا القول هو كتاب وجّهه المأمون من بلاد الشام إلى إسحاق بن
إبراهيم في
الصفحه ١٥٤ : المنازل فأكثر ما ذكرت مرتبطة بالجماعات ؛ فهي أقرب
إلى ما نسميه اليوم الأحياء ؛ والأرجح أن رئيس الجماعة
الصفحه ٢٦ : ، فانضمّ إليهم عدد من
الانتهازيين متطلعين إلى رئاستهم والسيطرة على أدلاتهم.
٤ : أنهم نسبوا
أنفسهم إلى
الصفحه ١١ :
من الغد على مثل
تلك الحال فما خرجنا من آثار البناء إلى نحو الظهر». ثم ذكر في مدحها أبياتا
وأقوالا