الصفحه ١٣١ :
المختار والبديع
وحمل ساجهما إلى الجعفري ، وأنه أنفق عليها فيما قيل أكثر من ألفي ألف دينار ، وهي
الصفحه ٨٣ : ويخرجهم عنها.
وقدّر للنهر من
النفقة خمسمائة ألف دينار ، وصيّر النفقة عليه إلى دليل بن يعقوب النصراني في
الصفحه ١٢٥ : الشغب
على المستعين خرج «من باب العامة منصرفا إلى الهاروني ، فبات هناك ، ومضى
الأشروسنية إلى الهاروني
الصفحه ٤١ :
وتكون موالية له ؛
وكان الأفضل أن تكون هذه القوة من عناصر مترابطة في أصولها وسماتها. وقد أشارت
الصفحه ٩٧ : ضبطت رسمهما المخطوطات التي اطّلعت عليها ، وليس لهما معنى لغوي ، وفيما
عدا ما ذكره الآبي ، فإن المصادر
الصفحه ٤٦ : ، إلا أنهم على مر الأيام صاروا
ينتسبون أيضا إلى المدن التي كانوا يقيمون فيها (٢).
أضيفت إلى
المقاتلة
الصفحه ٦٢ : ،
وكان سبب خرابها أن أعراب ربيعة وغيرهم كانوا يغيرون على أهلها فرحلوا منها (١). والواقع أن هذه المنطقة
الصفحه ٨٨ :
ينفذ من شارع إلى
آخر ، ومن المحتمل أنها أو بعضها كانت مستقيمة فهي بذلك بها شبه من تنظيم المدن
الصفحه ١٧٦ : «تعاد رسومهم إلى ما
كانت عليه أيام المستعين بالله ، وهو أن يكون على كل تسعة منهم عريف ، وعلى كل
خمسين
الصفحه ٧ : يصلنا هذا الكتاب ، لذلك فإن اعتمادنا في دراسة
تاريخ سامرّاء ، على ما كتب المؤلفون عنها ضمن النطاق العام
الصفحه ٢٧ : في النواحي من عملك بالقدوم عليك لتحملهم
وتمتحنهم على ما حدّه أمير المؤمنين
الصفحه ٦ :
تكن مجرد «ثكنة
عسكرية» ، وإنما سرعان ما تنامت فيها الحياة الحضرية وما تحويه من نشاطات اقتصادية
الصفحه ٥٠ : الإسلامية بالمقاتلة ؛ وعالجت
الدولة هذا الوضع ففرضوا على ما يفتحونه من
__________________
(١) بارتولد
الصفحه ١١٩ : القناة : وقد خرج الثائرون على المهتدي من الدار مما يليه (٢).
دار العامة :
دار العامة من
أبرز المعالم
الصفحه ١٠٦ : كانت تصدّرها ، فسلعها استهلاكية تعتمد على ما تستورده
من مواد أوّلية أو مصنوعات.
لم يذكر للتجّار
في