الصفحه ١٩٠ : كان مما يلي الشمال ظهر القبلة فهو نافذ إلى شارع أبي
أحمد ديوان الخراج الأعظم وقطيعة عمر وقطيعة للكتاب
الصفحه ١٩٧ : ....................................................... ٢٤
يتبين من هذا الكتاب........................................................ ٢٥
طبيعة المحنة
الصفحه ١٧ : دفاع أهلها إلا بعد
__________________
(١) انظر كتابنا «بغداد
مدينة السلام» وبخاصة الجزء الثاني.
الصفحه ١٨ : بغداد واعتبروه جزءا من سماتهم المميزة ، فترك لباس
الخضرة وعاد إلى لبس السواد ، وبذلك أضعف الأسس التي
الصفحه ٦٠ :
الرشيد كان قد ابتنى قصرا حين بنى قاطوله الذي دعاه أبا الجند.
إن هذه المواضع
كافة تقع شرقي دجلة على
الصفحه ١١٩ : بالخليفة أو جماعة
محددة أو ديوان محدد. وقد انفردت سامرّاء عن المدن كافة ، والأمصار الإسلامية
الأخرى ببنا
الصفحه ١٥٤ : من منازل أفراد الجماعة.
والإقطاعات كافة ،
التي ذكرها اليعقوبي في الجانب الشرقي ، متقاربة لا تبعد
الصفحه ١٦١ : منازل الناس كافة» (١). وفي كلامه تعميم غير دقيق ، ولكنه يشير إلى أن أكثر
الشوارع الرئيسية تمر بإقطاعات
الصفحه ١٨٩ : وأصحابهم من الجند والشاكرية
وعن يمين الشوارع ويسارها الدروب ، فيها منازل الناس كافة ، وكان الشارع المعروف
الصفحه ٣٧ :
الفصل الثالث
المعتصم والجيش
المعتصم نشأته
وحياته الأولى
ولد المعتصم ،
واسمه محمد وكنيته
الصفحه ٦٦ : وضياع وهو
طسوج من السواد ومصبه في القاطول الكسروي أسفل قرية القناطر. والثالث يقال له أبو
الجند وهو
الصفحه ٧٠ :
قصوره (٥).
الماحوزة :
الماحوزة هي
المعلم العمراني الثالث البارز في الأطراف الشمالية الشرقية من منطقة
الصفحه ٧٨ : (٢) ، وذكر البيروني عيد دير القادسية في الجمعة الثالثة من
تشرين الثاني (٣) ، ولابدّ أنها قادسية سامرّاء. وفي
الصفحه ١٠٨ :
المعروفات بالأولى
والثانية والثالثة إلى السابعة ، ويصب في دجلة بإزاء المطيرة (١).
لم تذكر
الصفحه ١٥٨ : والحربية في القرن
الثالث الهجري ، ذكر المغاربة في خبرين ، فقال في أحدهما إن إيتاخ في سنة ٢٣٤ صار
إليه الجيش