الصفحه ١١٣ : والكتاب نقل من الجزء الثالث لكتاب «الأوراق».
(٥) تجارب الأمم
لمسكويه ٢ / ٣٨١ ، ياقوت ٤ / ١١١
الصفحه ١٣١ : الجعفرية ، وحفر فيها نهرا من
القاطول ، فنقل الكتّاب والدواوين والناس كافة إليها ، وبنى فيها قصرا لم يسمع
الصفحه ١٣٢ :
واختط موضع قصره
ومنزله ، وأقطع ولاة عهوده وسائر أولاده وقواده وكتابه وجنده والناس كافة ، ومد
الصفحه ١٩٤ :
وكتّابه وجنده والناس كافة.
ومد الشارع الأعظم
من دار أشناس التي بالكرخ وهي التي صارت للفتح ابن خاقان
الصفحه ١٠٣ : وقوّاده وكتّابه وجنده والناس كافة وربطها مع الكرخ بشارع
عرضه مائتا ذراع ، أقطع الناس على جانبيه ، وجدّ
الصفحه ١٦٧ : من المطيرة إلى دار صالح العباسي التي تقع على رأس الوادي
ويتصل هذا بقطائع القوّاد والكتّاب والوجوه
الصفحه ١٩١ : الوادي ، ويتصل ذاك بقطائع القواد والكتاب والوجوه والناس كافة.
ثم شارع خلف شارع
الأسكر يقال له الحير
الصفحه ١٣ : مستمدة من مصادر التاريخ والآداب العربية ،
ومن بعض الآثار.
وبحث أحمد سوسة في
الجزء الأول من كتابه
الصفحه ١١ : ء الأول من كتاب «الأوراق» للصولي معلومات مغنية إذا حكمنا عليها بما أورده
في الجزءين التاليين المتوافرين
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) أوسع وأقدم الكتب
عن أعمال المأمون وأحواله ببغداد هو كتاب «بغداد» لطيفور الذي طبع منه الجزء
المتعلق
الصفحه ٢٨ : وخلوص توحيده ويقينه ، أي إن قراره يمتد إلى الاستغناء عمن يتابعهم في أعمال
الدولة كافة ، وهذا يقتضي إجرا
الصفحه ٣٢ : الخلافة وقضايا
السياسة والإدارة ، وأشارت الكتب إلى أن الممتحنين كافة ، أقرّوا بفكرة خلق القرآن
، فيما عدا
الصفحه ٥٠ : كافة ، الواقعة غربي نهر جيحون.
وتابع الأمويون
سياسة التوسع ، وكان عماد قوّتهم العسكرية العرب ؛ ونظرا
الصفحه ١٥٢ : ء الذين
اتخذوا مقامهم في سامرّاء أسماء عدد غير قليل من الشعراء والكتّاب والأدباء
والأطباء والمهندسين
الصفحه ٥ :
تقديم
أنشئت سامرّاء (١) في أواخر الربع الأول من القرن الثالث الهجري ، وظلت مركزا
لإقامة