الصفحه ١٠٠ :
يبيعها عليهم بمال
وافر ، والدّليل على صدق ذلك أنّه أطلق من كان بالقلعة ، من أسرى الفرنج ، من
أيّام
الصفحه ٢٧٣ :
وكان معهم جماعة ،
من الرّماة ، والجرخية ، من الفرنج ، فأمّنوا أهلها ، ودخلوها ، وأخذوا من كان بها
الصفحه ٢٦٤ :
«البيرة» ـ قرية
بالوادي ـ في يوم الخميس رابع عشر ، من شهر ربيع الآخر ، من سنة ثمان وثلاثين
وستمائة
الصفحه ١٧ :
وعزم على مصادرة
كتّابه وحجّابه وأمرائه ، فخاف منه أصحابه ، واستشعروا منه ، ووقعت الوحشة بينهم
الصفحه ٢٥ :
ثم رحل فنزل يوم
الأربعاء الخامس من شعبان ، بأرض الناعورة ، ثمّ رحل يوم الخميس سادس شعبان ، ومعه
الصفحه ١٠٢ :
ودخلت سنة أربع
وسبعين :
والفرنج مجدّون
على قتال «حارم» ، ونقبوا في تلّ القلعة ، من جهة القبلة
الصفحه ١٦٢ :
فأمر السّلطان بأن
أوسق مركب عظيم من «بيروت» ، واستكثر فيه من السّلاح والأقوات والمقاتلة ، وأظهر
الصفحه ١٤٥ :
ثامن عشر جمادى
الأولى ، ثم رحل منها إلى «صيدا» فتسلّمها يوم الأربعاء العشرين منه ، ثم سار إلى
الصفحه ١٩٩ :
وجعل «الملك الظّاهر»
يداري الجهتين ، والرسل تتواتر إليه من البلدان ، وهو في الظاهر في طاعة عمّه
الصفحه ٢٣٠ : الحرباء ، ولا يثبت على أمر من الأمور ، وإنّ آخر ما قد وقع بيني وبينه ،
أنه التمس مني أن يحلف له أتابك على
الصفحه ٢٣٩ :
في أيديهم من
بلدها. ثم سار السّلطان من «عزاز» ، إلى «تلّ باشر» ، وصعد إلى القلعة ، وولّى
فيها
الصفحه ٢١ :
وسار سيف الدّين
سوار في سنة ثلاثين وخمسمائة في جمع من التركمان يبلغ ثلاثة آلاف إلى بلد
الّلاذقيّة
الصفحه ٢٣ :
ذي الحجة من سنة
إحدى وثلاثين ، أنفذ رسوله إلى زنكي ، وظفر سوار بسريّة وافرة العدد من عسكره ،
فقتل
الصفحه ٣٤ :
وفتح أتابك قلعة
آشب المشهورة بالحصانة (١) في ثالث وعشرين من شهر رمضان من سنة سبع وثلاثين.
وخرج
الصفحه ١١٨ : » (٣) وخرب حصن «بزاعا» وقلعة «عزاز» ، في جمادى الآخرة ، وخرب
حصن «كفرلاثا» (٤) بعد أخذه من صاحبه بكمش ، وكان