الصفحه ١٨٣ : .
(٨) المثابة : الموضع
يثاب ، أي يرجع إليه مرة بعد بعد أخرى. وفي القرآن : [وإذ جعلنا البيت مثابة للناس].
الصفحه ١٩٩ : العين أو كسرها : قرية بفلسطين بين الرملة
وبيت المقدس. وفيها وقع الطاعون الذي كان في سنة ١٨ ه ، مات فيه
الصفحه ٢١٠ : غرّة ، ووضوح يمن في طرّة (٥) ، وبهجة للعين وقرّة ، وإن ولع الناس بامتداح القديم ،
وخصّوا الحديث بفري
الصفحه ٢١٩ : ،
__________________
(١) الغرور (بالفتح)
: الشيطان ؛ وفي القرآن : (وَلا
يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ).
(٢) الخطور : التبختر
الصفحه ٢٢١ : *
* فحبّذا ربا وحب دينا*
وانظر سيرة ابن هشام ٣ / ٢٢٧ ، ٢٢٨. وفي
أحكام القرآن لابن العربي المعافري ٢ / ١٩٢
الصفحه ٢٢٧ : العبور ، ومرزم الشعري ؛ ذكرت في القرآن : (وَأَنَّهُ
هُوَ رَبُّ الشِّعْرى)
(٤٩ من سورة النجم).
وقد عبدها
الصفحه ٢٣٤ : .
ثم أهبنا لغزو أم
القرى الكافرة ، وخزائن المزاين (٥) الوافرة ، وربّة الشهرة السافرة ، (٦) والأنبا
الصفحه ٢٣٧ : بالسن
ـ وهي الحديدة التي تحرث بها الأرض ـ إذا قلبها على الحب بعد ما فتحت مرة ، وفي
القرآن : (وَأَثارُوا
الصفحه ٢٥٣ :
يقصّر رجاء ولا أمل ، ولي في شرح حمده ناقة وجمل. (١) ومنه جلّ وعلا نسأل أن يريه قرّة العين في نفسه وماله
الصفحه ٢٦١ : كبير تمده روافد تتفرع من جبال الأطلس ،
وحول الوادي وفروعه ، تقوم قرى المقاطعة ، ومدنها الصغيرة ؛ وأكبر
الصفحه ٢٦٥ : : mendes ؛ وهي قرية تقع الآن غرب تيارت Tiaret في جنوب مدينةRelizane بين Iouarsenis ، وجزول. وانظر ترجمة
الصفحه ٢٧٠ : الكرام ينوب
عن نار القرى
عرف الكباء
بحيّهم والمندل)
(٢)
حيث الرّماح
يكاد يورق
الصفحه ٢٨٥ :
الكثير. وفي القرآن : (وَأَنْزَلْنا
مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً)
وثجيج الوادي : سيله.
(٦) مرت له
الصفحه ٢٨٨ :
إليهم ، والتقرّب إلى الله بذلك في السّر والعلانية ، فإن العلماء رضياللهعنهم ورثة الأنبياء وقرّة عين
الصفحه ٢٩٢ : الشّوكة ، فإنّ غالبهم مختلطون
بالأمراء ، معلّمين للقرآن ، وأئمّة في الصّلوات ، يلبسون عليهم بالعدالة