الصفحه ٢٦٣ :
داود بن أعراب ، (١) ورجال الدّولة.
وكان الأخ يحيى
لمّا رحل السّلطان أبو حمّو من تلمسان ، رجع عنه
الصفحه ٤١ : ؟ (٣).
__________________
(١) من الكتب التي
استعارها ديوان عبد الله بن الدمينة وقد كتب على ظهر الورقة الأولى منه :
«استعارة العبد
الصفحه ٢٩٥ : :
منعوا وهم واجدون.
(٣) في تاريخ ابن
قاضي شبهة ، في حوادث سنة ٧٨٦ ، ج ١ لوحة ٤ : «وفيه (رمضان) غرق مركب
الصفحه ٣٢٨ : محمّد نبيّ الرّحمة الهامية غماما (٢) والملحمة التي أراقت من الكفر نجيعا وحطّمت أصناما ،
والعروة الوثقى
الصفحه ٣٢١ : بسبحات (٤) الذكر وأوراده.
والصّلاة والسّلام
على سيّدنا ومولانا محمّد سيّد البشر من نسل آدم وأولاده ، لا
الصفحه ٢٨٨ :
المعالي أنس. (١) خلّد الله سلطانه ، ونصر جيوشه وأعوانه ـ يخصّ الحضرة
السنية السرية ، المظفّرة
الصفحه ٢٨٤ :
إلى أن قفل
السّلطان ظافرا منصورا ، فصحبته إلى تونس.
ولمّا كان شهر
شعبان من سنة أربع وثمانين
الصفحه ٣٨٥ : أواخر شهر رمضان سنة اثنين وثمانمائة.
وكان بمصر فقيه من
المالكية يعرف بنور الدّين بن الخلال ، (١) ينوب
الصفحه ٣٩٥ : ،
بمحمود بن زنكي وغيره (١) من أبنائهمو مماليكهم ، وبملوك المغرب قد اقتطعوا ما وراء
الإسكندرية ، بملوك
الصفحه ٣٥٨ : ، فانتصر عليهم ، وقبض على
أحمد بن يلبغا ، فقتله في سنة ٨٠٢ ، المنهل ١ / ٩٥ (نسخة نور عثمانية).
الصفحه ١٤١ : ،
__________________
(١) لجّ : تمادى في
الخصومة.
(٢) الكبر : معظم
الشيء ، والشرف.
(٣) قتل يحيى بن
خلدون هذا في سنة ٧٨٠
الصفحه ١١ : تتبلور صورته كتابا مستقلا
إلا بجهود العالم المغربي محمد ابن تاويت الطنجي المتوفى سنة ١٩٦٣ ، والذي صرف
الصفحه ٦٩ : به ، وإن لم أتخذه شيخا ، لمقاربة السن ، فقد أفدت منه كما أفدت منهم.
وقد مدحه صاحبنا
أبو القاسم
الصفحه ٨٦ :
الرحمن بن أبي بكر التسولي التازي أبو إسحق ؛ يعرف بابن أبي يحيى المتوفى بعد سنة
٧٤٨. المرقبة العيا ص ١٣٦
الصفحه ٢٥٤ : العزيز بن أبي الحسن بن أبي سعيد بن يعقوب بن عبد الحق المريني ، بويع سنة ٧٦٧
، وتوفي سنة ٧٧٤. من ألمع ملوك