الصفحه ٤٢٤ : العمران من الأرض والإشارة إلى بعض ما فيه من البحار والأنهار والأقاليم».
ويبدأ ابن خلدون كلامه عن الجغرافيا
الصفحه ١٣ : ،
وكلّها تقع في باب استدراك العالم القلق فكره ، والمفكّر النّاقد ، الذي لا يستثني
من ممارسته النقدية
الصفحه ١٧٣ : ، فأمدّهم ، وسرنا مغرّبين إليه ، حتى نزلنا القطفا قبلة تيطري ، وقد أحاط
السّلطان به من جانب التل ، على أنه
الصفحه ١٧٩ :
من السّلطان وتنكّروا له ، وانصرفوا إلى أهلهم بعد مرجعهم من غزاتهممع الوزير ،
وبادروا باستدعاء أبي
الصفحه ٢٤٦ :
وقلنا : البركة في
قدم الوارد ، وهو أن ملك النصارى لاطفنا بجملة من الحصون كانت من مملكة الإسلام قد
الصفحه ٣١٥ :
السّنيّة في مطارحة الأذكار ، ونوافل الصلوات. أخذوا ذلك عمّن قبلهم من الدوال
الخلافية ، فيختطّون مبانيها
الصفحه ٣٤٧ : مستحقّين آخرين ينزعونه من أيديها بالعصبية التي يقتدرون
بها على ذلك ، ويحوزون الأعمال التي كانت بأيدي الدولة
الصفحه ٣٨٩ :
والشاميّ.
ثم إن هذه السبعة
الأقاليم المعمورة ، تنقسم من شرقيّها وغربيّها بنصفين : فنصفها الغربي
الصفحه ٤١٦ : العمران ، وابتلائهم بأنواع العذاب ، على ما يحصلونه من فئاتهم
آية عجب ، وعلى عادة بوادي الأعراب.
وهذا
الصفحه ١٢ : ، وكتاب «رحلة» معا. ظل صاحبه
يضيف إليه ويبدّل في نسخه حتى أواخر أيام حياته. ومن هنا ، من كثرة الإضافة إلى
الصفحه ١٧ :
القاهرة في أول ذي
القعدة من السّنة نفسها. وفي منتصف رمضان سنة ٧٨٩ غادر مرسى الطور ، على الجانب
الصفحه ٢٠ : يستصحب معه من شاء.».
أيّ الروايتين هي
الأصح؟
بصرف النظر عن
الجواب فإنّ الفصل المتعلّق بلقاء تيمور لنك
الصفحه ٢٣ : على خطي الطّول والعرض ، محدّدا بالدرجات
والدقائق. وقد لجأ المحقّق إلى ذلك رغبة منه في أن يترك أوضح
الصفحه ٤٠ :
والشام ، وأصبح ما جدّ من تجاربه في رحلاته الجديدة جزءا من حياته ، يجب أن يدونه
، وأن يضيفه إلى ما كان قد
الصفحه ٨٢ :
أمرهم ؛ ثم قارن
وصول شيخنا إلى المغرب مهلك يوسف بن يعقوب وخلاص أهل تلمسان من الحصار ، فعاد إلى