الصفحه ٩٦ : ، ويدرّس في نوبته مع من يدرّس
في مجلسه منهم ؛ ثم بعثه إلى تونس عام ملكها سنة ثمان وخمسين ؛ ليخطب له ابنة
الصفحه ١٨٥ : عبد العزيز المريني. سفر عنه لإحضار أولاد ابن الخطيب من
الأندلس إلى المغرب. وانظر العبر ٧ / ٣٣٥
الصفحه ٢٦١ : طلب منه
الإجازة إلى الأندلس يتودّع بها ، فسرّحه لذلك ، وسار إلى مرّاكش فملكها.
وأمّا أنا فكنت
مقيما
الصفحه ٣٩٥ :
الأندلس وأمصارها
، وضاق النّطاق على العبيديّين بالقاهرة بملوك الغزّ يزاحمونهم فيها من الشام
الصفحه ٩٥ :
السّفارة عن واقعة
القيروان. ورجع بأبي تاشفين مع طائفة من زعماء النّصرانية ، جاءوا في السّفارة عن
الصفحه ١٠٤ :
الأحمر بالشفّاعة
فيه ، واقتضى له كتاب أمان بخطّ السّلطان أبي عنان ، وأوفده مع الجماعة من شيوخ
الصفحه ١١٠ : ، والإنشاء
ولما أجاز
السّلطان أبو سالم من الأندلس لطلب ملكه ، ونزل بجبل الصّفيحة من بلاد غمارة. وكان
الصفحه ١٢٨ :
وبين ملوك العدوة ، بهديّة فاخرة ، من ثياب الحرير ، والجياد المقربات (١) بمراكب الذهب الثقيلة ، فلقيت
الصفحه ١٣٢ : إعذار (٢) ولده ، والصنيع الذي احتفل لهم فيه ، ودعا إليه الجفلى (٣) من نواحي الأندلس ، ولم يحضرني منها
الصفحه ٣٤٨ :
القلاع والحصون من
أيدي الفرنج الذين ملكوها بالسواحل ، وكان قليل العصابة ، إنّما كان عشيره من
الكرد
الصفحه ٣٩٤ : بني أميّة
بالأندلس ، فانتزعوا الملك من أيديهم ، واستولوا على حواضر
__________________
(١) ابتدأت
الصفحه ١٠٨ : ، رحمهالله ، بين يدي مهلك السّلطان أبي عنان. إلى آخرين ، وآخرين ،
من أهل المغرب والأندلس ، كلّهم لقيت وذاكرت
الصفحه ١٣٦ : (١)
ولمّا استقرّ ،
واطمأنّت الدّار ، وكان من السّلطان الاغتباط والاستئثار وكثر الحنين إلى الأهل والتذكار
الصفحه ١٦٠ :
وإن تشوّفت لحال
المحبّ تلك السّيادة الفذّة ، والبنوة البرّة ، فالحال الحال ، من جعل الزمام بيد
الصفحه ٦١ :
عليه من الحاشية
والذّوين ، (١) فعمل السّلطان على إشارته ، واستدعى ابن سيّد الناس ،
وولّاه حجابته