الصفحه ١٨٨ : أن تموتوا». (٣) فإن صحّت هذه الحال المرجوّ من إمداد الله ، تنقّلت
الأقدام إلى أمام ، وقوي التّعلق
الصفحه ٣٥٧ :
ثم تنافس برقوق
وبركة في الاستقلال ، وأضمر كل واحد منهما لصاحبه ، وخشي منه ، فقبض برقوق على
بطانة
الصفحه ٣٧٣ :
الألسنة. وكان
ملوك تونس من الموحّدين ، يتعاهدون ملوك مصر بالهدية في الأوقات.
ولما وصلت إلى مصر
الصفحه ٤٠٨ :
الأمّهات. ثم أفضت
مع الترجمان في تعظيم هذا القول منه ، وقلت له : وهذا ممّا يجعلني على تمنّي
لقائه
الصفحه ١٣٨ : قبول عذره بما جبلت الأنفس عليه من الحنين إلى المعاهد والأوطان. وبعد أن لم
يذخر عنه كرامة رفيعة ، ولم
الصفحه ٢٤٩ :
برشف لماك. ولله
من نصبة (١) احتفى فيها المشتري واحتفل ، وكفى سنيّ تربيتها وكفل ،
واختال عطارد في
الصفحه ٢٥٨ :
العزيز قد جمع
شبابا من بني أبيه المرشّحين ، فحبسهم بطنجة ، (١) فلمّا وافى محمد بن الكاس سبتة
الصفحه ٢٩٤ :
التّعرّض لأحكام الله بالجهل ، فقطعت الحبل في أيديهم ، وأمضيت أحكام الله فيمن
أجاروه ، فلم يغنوا عنه من الله
الصفحه ٣٠٠ :
وهزّت محلاة يد
الشّوق في الدّجى
فحلّ الذي أبرمت
للصّبر من عقدي
الصفحه ٣٢٠ :
عن المضاء في هذا
القضاء ، وأنا أرغب من أهل اليد البيضاء والمعارف المتّسعة الفضاء ، أن يلمحوا
بعين
الصفحه ٣٢٢ : ، وكانت ملائكة السّماء من إمداده
، حتى ظهر نور الله على رغم من رغم. (٣) بإطفائه وإخماده ، وكمل الدين
الصفحه ٣٧١ : عاين تلك الهدية عند مرورها بتونس ،
قال : وعددت من صنف البغال الفارهة فيها أربعمائة ، وسكت عما سوى ذلك
الصفحه ٣٨١ : كان فيها من الأقمشة والسّيوف والبسط ومراكب الخيل ، وحمل كثيرا منهم على كثير
من تلك الجياد وارتبط
الصفحه ٤٠٣ : إليه متدلّين من السور بما صبّحهم من التقدمة ، فأحسن لقاءهم وكتب لهم
الرقاع بالأمان ، وردّهم على أحسن
الصفحه ٤٢٢ :
من هذا يتضح لنا
أنّ الآراء الجغرافية لابن خلدون يجب استجلاؤها لا اعتمادا على «الرحلة» بل من
مؤلّفه