الصفحه ٤٢٠ : في سنّ مبكّرة حياته المستقلّة التي أحاط بها الكثير من القلق والاضطراب. وعلى
الرغم من ميله الشديد إلى
الصفحه ١٨٠ : ، ويلمّ ببعض العتاب على ما بلغه من حديثي الأول
بالأندلس. ولم يحضرني الآن كتابه ، فكان جوابي عنه ما نصّه
الصفحه ١٨٦ : صاحب الأندلس ، عند ما دخل جبل الفتح ،
وصار إلى إيالة (٢) بني مرين ، فخاطبه من هنالك بهذا الكتاب ، فرأيت
الصفحه ٢٢٢ : فعلوا ذلك في كثير
من مدن الأندلس. وانظر ياقوت ٣ / ٣٤٢.
(٣) الشوار : متاع
البيت ؛ ويريد به ما تعارف
الصفحه ٢٥٦ : معي إلى السّلطان أبي سالم بجبل
الصّفيحة ، عند إجازته من الأندلس ، لطلب ملكه ، كما مرّ في غير موضع من
الصفحه ٢٥٩ : بينهما ، وارتحل محمد بن عثمان بسلطانه ومدده من عسكر الأندلس إلى أن احتلّ
بجبل زرهون (١) المطلّ على مكناسة
الصفحه ١٤ : . ١٠٩٥ م)
والجذوة ، كما ينبّه الجراري ، عبارة عن تراث أندلسي احتوى مجموعة مهملة من تراجم
رجالات الفردوس
الصفحه ١٣٩ :
الرحلة من الأندلس
إلى بجاية ، وولاية الحجابة بها
على الاستبداد
كانت بجاية ثغرا
لإفريقية في
الصفحه ٣١٦ : مسنده» ، وانظر «كنوز الحقائق»
للمناوى.
(٢) ورد في كلام كثير
من علماء المغرب والأندلس ، جمع رسول على
الصفحه ٣٤٤ : رشيد الفهري السّبتي (١) عن مشيخة أهل سبتة ، وأهل الأندلس ، حسبما ذلك مذكور في
كتب رواياتهم وطرق
الصفحه ٥٩ : يحيى ، وجاء أخوه الأمير أبو إسحق من الأندلس ، بعد أن كان
فرّ أمام أخيه المستنصر. فخلع يحيى ، واستقلّ هو
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٣٩٨ : إلّا المغرب والأندلس ومصر والحجاز ،
وأصبحوا ، وكأنّهم في تلك الممالك خلف من السلجوقية والغزّ. واستمرّ
الصفحه ٤٢٨ : المغرب والأندلس في النصف الثاني من القرن الخامس عشر قام
بها عبد الباسط بن خليل الملطي ، ووالده هو خليل
الصفحه ١٦ : سنة ٧٧٤ صارفا نحو سبع سنوات في ذلك الشطر من بلاد
المغرب في حركة نشطة ، تارة لنيل العلم على أيدي كبار