الصفحه ٦٢ :
الأندلس من أعمال
بلنسية ، (١) أخذ عن مشيخة بلنسية وأعمالها ، وكان إماما في القراءات ،
لا يلحق شأوه
الصفحه ٢٥٧ : ،
للإجلاب على الأندلس ، فبادر ابن الأحمر إلى إطلاق الأمير عبد الرحمن بن أبي
يفلّوسن من ولد السّلطان أبي علي
الصفحه ١٦٢ : نصره ، ولا يقطع عنّا سبب رحمته ، وأن ينفع بما
أعان عليه من السعي في ذلك والإعانة عليه.
ولم يتزيّد من
الصفحه ٨٤ :
بتلمسان ، وأحلّه
محلّ التّكرمة ، ونظمه في طبقة أشياخه من العلماء. وكان يقرأ عليه ، ويأخذ عنه ،
إلى
الصفحه ٥٥٩ : ................................................................. ٤٩
ابن خلدون ـ بيته ـ نسبه................................................... ٤٩
سلفه بالأندلس
الصفحه ٤٢٧ : عدد من الرّحّالة من المشرق صوب الأندلس يدفعهم إلى ذلك مجرّد حب
الاستطلاع ، أو كما كان عليه الحال من
الصفحه ٧٩ : (٥) واسمه محمد بن إبراهيم ، فمنشؤه بتلمسان ، وأصله من جالية
الأندلس ، من أهل آبلة ، (٦) من بلاد الجوف
الصفحه ١٧٩ : وبين السّلطان إلا بالكتاب والرسالة. وبلغني في تلك الأيام وأنا
ببسكرة مفر الوزير ابن الخطيب من الأندلس
الصفحه ١٢ : مادونه ابن خلدون عن جولاته وأسفاره في
المغرب ، وبين المغرب والأندلس.
II
فرغ ابن تاويت
الطنجي من كتابة
الصفحه ١٨٧ : والعز ، ونجح
السّعي ، وتأتّى لسنين كثيرة الصّلح ، ومن بعد أن لم يبق لكم بالأندلس مشغب من
القرابة ، وتحرك
الصفحه ١٤١ :
، فبعثه إلى سبتة في البحر ، واعتقله بها ، حتى إذا ملك السّلطان أبو سالم سبتة
عند إجازته من الأندلس سنة
الصفحه ١٧٤ : ، وقضى عيد الأضحى ، وطلبت منه الإذن في الانصراف إلى الأندلس ،
لتعذّر الوجهة إلى بلاد رياح ، وقد أظلم
الصفحه ٢٦٢ : ، فصحبت الأمير عبد الرحمن
معتزما على الإجازة إلى الأندلس من ساحل أسفي ، (١) معوّلا في ذلك على صحابة الوزير
الصفحه ٣٣٩ :
المائة الثامنة ، مقدمه من السّفارة بين ملك الأندلس وملك المغرب. وحضرت مجلسه
بجامع القرويّين من فاس
الصفحه ٤١٩ : فرع من كنده كان يقيم قبل الإسلام بحضرموت ، وقد دخل
أجداده الأندلس مع الفتح واستقرّوا بقرمونه وإشبيلية