الصفحه ٢٧٥ :
تختال في السّمر
الطوال وترفل
ترميهم منها
بكلّ مدجّج
شاكي السلاح إذا
استعار
الصفحه ٣٧٥ : أبي حمّو من آل يغمراسن بن زيّان ، فبعث معهم هدية أخرى من الجياد
بمراكبها ، وكان يحوك الشّعر ، فامتدح
الصفحه ٢٣٠ : ، غصنه يستثمر ، والمغفر ، (٥) حماه يخفر ، وظهور القسي تقصم ، (٦) وعصم الجند الكوافر تفصم ، (٧) وورق اليلب
الصفحه ٥٦ : .
سلفه بأفريقية
ولمّا استولى
الموحّدون (١) على الأندلس ، وملكوها من يد المرابطين ، وكان ملوكهم :
عبد
الصفحه ٣٦٩ : ملك المغرب من بني عبد المؤمن ، (٣) واستجاش به بأسطوله في قطع مدد الفرنج عن سواحل الشّام حين
كان معنّيا
الصفحه ١٣٣ :
وقلب أبى إلا
الوفاء بعهده
وإن نزحت دار
وبان حبيب
ولله منّي
الصفحه ١١٧ : (١) :
قدحت يد الأشواق
من زندي
وهفت بقلبي زفرة
الوجد
ونبذت سلواني
على ثقة
الصفحه ٣٠٤ :
مفاتيح فتح
ساقها سائق السّعد
ودونك من روض
المحامد نفحة
تفوت إذا اصطفّ
النّديّ
الصفحه ١٢٤ : لاسترجاع ملكه ، حين فسد
ما بين الطاغية وبين الرئيس المتوثّب عليه بالأندلس من قرابته ، خلفته فيمن ترك من
الصفحه ٥٧ : وإشبيلية إلى جيّان ، (٣) وثار ابن الأحمر بغرب الأندلس من حصن أرجونة ، (٤) يرجو التماسك لما بقي من رمق
الصفحه ٥٢ : دخل خلدون
بن عثمان جدّنا إلى الأندلس ، نزل بقرمونة (٢) في رهط من قومه حضر موت ، ونشأ بيت بنيه بها ، ثم
الصفحه ٨٧ : ، ولم يطق ابن رضوان الرحلة معه ، فأقام بتونس حولا ، ثم ركب البحر إلى
الأندلس ، وأقام بالمرية مع جملة (من
الصفحه ٥٤ : ، وطولها الغربي ١٠ ـ ٦) بفتح اللام
والقاف مدينة معروفة من مدن الأندلس الساحلية. ياقوت ٧ / ٣٦٧. الروض
الصفحه ٢٦٣ :
داود بن أعراب ، (١) ورجال الدّولة.
وكان الأخ يحيى
لمّا رحل السّلطان أبو حمّو من تلمسان ، رجع عنه
الصفحه ١٢٥ : ، وكتبت لهم إلى
صاحبها السّلطان أبي العبّاس ، من حفدة السّلطان أبي يحيى ، وأني أمرّ على الأندلس
، وأجيز