الصفحه ٢٩٨ :
سلوا البارق
النّجديّ من علمي نجد
تبسّم فاستبكى
جفوني من الوجد
الصفحه ٢٩٩ :
فكم في قباب
الحيّ من شمس كلة
وفي فلك الأزرار
من قمر سعد
الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣٢٦ :
قدرتهم بالامتناع
، فكأنّ العبقريّ ، (١) يفري الفريّ ، (٢) أو العفاريت ، (٣) قدمت من أماريت
الصفحه ٣٣٠ :
لواء المعالي
والمفاخر ، ربّ التّيجان والأسرّة والمنابر ، والمجلّي في ميدان السّابقين من
الملوك
الصفحه ٣٤٤ : من التّحية والمشافهة بالدّعاء ، إلى أن سخط السّلطان
قاضي المالكية يومئذ في نزعة من النّزعات الملوكية
الصفحه ١٨ : المدينة العظيمة تحت سيوف التّتار هي واحدة من الوقائع الأكثر شؤما في
تاريخها ، لما شهدته خلال ذلك من فظائع
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ فإذا ما صح
الفرض الذي قدمته ، وهو أن أصل «أحمد الثالث» عقيم لم يعقب ، كانت نسخة الرباط
فرعا من
الصفحه ٦٠ :
إيثار الفازازي
عليه ، بما كان أعلى رتبة منه ببلده إشبيلية ، ولحق بالمولى أبي زكرياء الأوسط
بتلمسان
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٨٧ :
السّلطان من
القيروان ، فرعى له حقّ خدمته ، تأنيسا ، وقربا ، وكثرة اتعمال ، إلى أن ارتحل من
تونس في
الصفحه ١٣٠ : (١)
أعندكم أنني مما
مرّ ذكركم
إلا انثنيت كأنّ
الرّاح تثنيني
أصبو إلى البرق
من
الصفحه ١٥٨ :
استضفت وملكت ، ولا بعدت ولا هلكت ، وكان لك آية سلكت ؛ ووسمك من السعادة بأوضح
السمات ، وأتاح لقاءك من قبل
الصفحه ١٦٨ :
الملوك استخلاصي ،
وتجاروا في إتحافي. والله المخلّص من عقال الآمال ، والمرشد إلى نبذ هذه الحظوظ
الصفحه ١٧٤ :
حزنا وكانت
بالسّرور فصاحا
وهي طويلة ، ولم
يبق في حفظي منها إلا هذا.
وبينما نحن في ذلك
، بلغ