الصفحه ٤١٦ : العمران ، وابتلائهم بأنواع العذاب ، على ما يحصلونه من فئاتهم
آية عجب ، وعلى عادة بوادي الأعراب.
وهذا
الصفحه ١٧ :
القاهرة في أول ذي
القعدة من السّنة نفسها. وفي منتصف رمضان سنة ٧٨٩ غادر مرسى الطور ، على الجانب
الصفحه ٢٠ : يستصحب معه من شاء.».
أيّ الروايتين هي
الأصح؟
بصرف النظر عن
الجواب فإنّ الفصل المتعلّق بلقاء تيمور لنك
الصفحه ٢٣ : على خطي الطّول والعرض ، محدّدا بالدرجات
والدقائق. وقد لجأ المحقّق إلى ذلك رغبة منه في أن يترك أوضح
الصفحه ٨٢ :
أمرهم ؛ ثم قارن
وصول شيخنا إلى المغرب مهلك يوسف بن يعقوب وخلاص أهل تلمسان من الحصار ، فعاد إلى
الصفحه ١٠١ :
وكان أبو عنان
لمّا ملك بجاية ، (١) ولّى عليها عمر بن علي بن الوزير ، (٢) من شيوخ بني وطّاس ، وجا
الصفحه ١٤٢ :
فاعتزمت على ذلك ،
ونكر السّلطان أبو عبد الله ابن الأحمر ذلك مني ، لا يظنّه لسوى ذلك ، إذ لم يطلع
الصفحه ١٤٣ :
وإعانة ؛ ثمّ بعث
صاحب تلمسان إلى السّلطان (أبي عبد الله) (١) يطلب منه الصهر ، فأسعفه بذلك ليصل يده
الصفحه ١٦٩ :
لما وقع بين
أسندمر (١) المتغلّب بعد يلبغا (٢) الخاسكي ، وبين سلطانه ظاهر القلعة ، من الجولة التي
الصفحه ١٧٨ :
متتالية أمام
الوزير أبي بكر بن غازي ، قد دلّ بهم الطريق وفد أولاد سباع الذين بعثتهم من
المسيلة
الصفحه ١٨٩ :
، فأرجو أن أكون ممّن وقع أجره على الله. (١)
فإن كان تصرفي
صوابا ، وجاريا على السداد ، فلا يلام من أصاب
الصفحه ٢٠٠ :
مين ، وقرأنا منه
وثيقة ودّ هضم فيها عن غريم الزمان دين ، ورأينا منه إنشاء ، خدم اليراع بين يديه
الصفحه ٢١٥ : فيه من الثواب العظيم. تاج (رغب) ، الدر الثمين شرح
المورد المعين ٢ / ١٢.
(٥) صدر بيت للمتنبي
من قصيدة
الصفحه ٢٢٤ : بما عند
الله واغتباطا ، والمهنّدة الدّلق (٥) تسبق إلى الرقاب استلالا واختراطا ، واستكثرنا من عدد
الصفحه ٢٦٦ : مقيم بها ، وأكملت المقدّمة منه على ذلك النحو الغريب
، الذي اهتديت إليه في تلك الخلوة ، فسالت فيها شآبيب