الصفحه ٣٨٥ :
بناء بسماطين من العمد الصّخور ، منجّدة مصطفّة ، مرقوما على رؤوسها صور ملوك
القياصرة ، وتواريخ دولهم
الصفحه ٣٩١ : بالجهاد ، ووعد عن الله بأن الأرض لأمته ،
فزحفوا إلى كسرى ، وقيصر بعد سنتين من وفاته ، فانتزعوا الملك من
الصفحه ٤٢١ : ، وأغلب الظنّ أنّ قصّة مقابلته لتيمور وحديثه معه ، تلك
القصّة التي يرويها بين عدد من المؤرّخين ابن عربشاه
الصفحه ١٤ :
وبينها هذا الكتاب
، ولما تمّ نشره من كتب تحت إشرافه.
وقد شارك ابن
تاويت في نشاط معهد المخطوطات
الصفحه ٣٨ :
الخط المسند
المعروف اليوم بالمغرب ، وقد كان الناسخ من السرعة في كتابتها بحيث أصبح الاعتماد
عليها
الصفحه ٤١ :
ب «ويس» (٩٦٩ ـ ١٠٦٧
ه) متوليا لخطة القضاء برشيد وغيرها في مصر ، وزار القاهرة فاشترى من مخطوطاتها
الصفحه ٧٦ :
برشك ، واتهمه
المتغلّب يومئذ على البلد زيرم (١) بن حماد ، بأن عنده وديعة من المال لبعض أعدائه
الصفحه ٩٩ : العلامة عن سلطانه أبي إسحق. وقد نهض إليهم من قسنطينة صاحبها الأمير
أبو زيد ، حافد السّلطان أبي يحيى في
الصفحه ١٢٤ : ، وأقام عنده ، حصلت
لي معه سابقة وصلة ووسيلة خدمة ، من جهة وزيره أبي عبد الله بن الخطيب ، (٢) وما كان بيني
الصفحه ١٣٩ :
الرحلة من الأندلس
إلى بجاية ، وولاية الحجابة بها
على الاستبداد
كانت بجاية ثغرا
لإفريقية في
الصفحه ١٨١ :
الهواجس ، (١) فأنا أحاشيكم من استشعار نبوة ، (٢) أو إحقاق ظن (٣) ؛ ولو تعلّق بقلب ساق حرّ ذرء وذر
الصفحه ١٩٣ :
فهلك لهم الخفّ
والحافر ، (١) وضاق ذرعهم (٢) بالحصار من كلّ جانب ، وراسل بعضهم في الطاعة خفية
الصفحه ٢٢٩ :
والأجارع ، (١) فقلنا : اللهمّ نفّله أيدي عبادك ، وأرنا فيه آية من آيات
جهادك ، ونزلنا بساحتها
الصفحه ٢٦٩ : ،
فأكملت منه أخبار البربر ، وزناته. وكتبت من أخبار الدّولتين وما قبل الإسلام ما
وصل إليّ منها ، وأكملت منه
الصفحه ٢٩٠ : تجهيزهم على مركب من مراكب الحضرة العليّة ، مع توصية
من بها من البحرية بمضاعفة إكرام المشار إليهم