الصفحه ٢٩٤ :
التّعرّض لأحكام الله بالجهل ، فقطعت الحبل في أيديهم ، وأمضيت أحكام الله فيمن
أجاروه ، فلم يغنوا عنه من الله
الصفحه ٣٠٠ :
وهزّت محلاة يد
الشّوق في الدّجى
فحلّ الذي أبرمت
للصّبر من عقدي
الصفحه ٣٢٠ :
عن المضاء في هذا
القضاء ، وأنا أرغب من أهل اليد البيضاء والمعارف المتّسعة الفضاء ، أن يلمحوا
بعين
الصفحه ٣٢٢ : ، وكانت ملائكة السّماء من إمداده
، حتى ظهر نور الله على رغم من رغم. (٣) بإطفائه وإخماده ، وكمل الدين
الصفحه ٣٧١ : عاين تلك الهدية عند مرورها بتونس ،
قال : وعددت من صنف البغال الفارهة فيها أربعمائة ، وسكت عما سوى ذلك
الصفحه ٣٨١ : كان فيها من الأقمشة والسّيوف والبسط ومراكب الخيل ، وحمل كثيرا منهم على كثير
من تلك الجياد وارتبط
الصفحه ٤٠٣ : إليه متدلّين من السور بما صبّحهم من التقدمة ، فأحسن لقاءهم وكتب لهم
الرقاع بالأمان ، وردّهم على أحسن
الصفحه ٤٢٢ :
من هذا يتضح لنا
أنّ الآراء الجغرافية لابن خلدون يجب استجلاؤها لا اعتمادا على «الرحلة» بل من
مؤلّفه
الصفحه ٤٢٤ : العمران من الأرض والإشارة إلى بعض ما فيه من البحار والأنهار والأقاليم».
ويبدأ ابن خلدون كلامه عن الجغرافيا
الصفحه ١٣ : ،
وكلّها تقع في باب استدراك العالم القلق فكره ، والمفكّر النّاقد ، الذي لا يستثني
من ممارسته النقدية
الصفحه ١٧٣ : ، فأمدّهم ، وسرنا مغرّبين إليه ، حتى نزلنا القطفا قبلة تيطري ، وقد أحاط
السّلطان به من جانب التل ، على أنه
الصفحه ١٧٧ :
أمكن. وبعث معي
ابن أخيه عيسى في جماعة من سويد يبذرق (١) بي ويتقدم إلى أحياء حصين بإخراج أبي زيّان
الصفحه ٣١٥ :
السّنيّة في مطارحة الأذكار ، ونوافل الصلوات. أخذوا ذلك عمّن قبلهم من الدوال
الخلافية ، فيختطّون مبانيها
الصفحه ٣٤٧ : مستحقّين آخرين ينزعونه من أيديها بالعصبية التي يقتدرون
بها على ذلك ، ويحوزون الأعمال التي كانت بأيدي الدولة
الصفحه ٣٨٩ :
والشاميّ.
ثم إن هذه السبعة
الأقاليم المعمورة ، تنقسم من شرقيّها وغربيّها بنصفين : فنصفها الغربي