الصفحه ٢٠١ : الجلاد ، (٣) فآثرته بالطارف من سحرها والتلاد ، أو عثر بالمعلّقة ،
وتيك القديمة المطلّقة ، بدفينة دار ، أو
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٣٠٥ :
ثناء يقول المسك
إن ضاع عرفه
أيا لك من ندّ
أما لك من ندّ
الصفحه ٤٤٤ :
الحسين بن علي
٨٠
الحسين بن محمد
شرف الدين الطيبي
٣٠٩
أبو
الصفحه ٤٥٦ :
الطيبي : الحسين بن محمد
٣٠٩
(ظ)
الظاهر برقوق : برقوق
الصفحه ٥٠٨ :
طيبة : المدينة
المنورة
١١٥
(ظ)
ظاهر الحيرة
٢٠٤
الصفحه ٤٠٧ :
فوقع في نفسي لأجل
الوجل الذي كنت فيه أن أفاوضه في شيء من ذلك يستريح إليه ، ويأنس به مني ، ففاتحته
الصفحه ٤١٤ :
بنا مركب من مراكب
ابن عثمان سلطان بلاد الرّوم ، وصل فيه رسول كان سفر إليه عن سلطان مصر ، ورجع
الصفحه ٨١ :
جملة أصحابه
وتابعه. قال : وكان يتلقّاه في كلّ بلد من (أصحابه و) أشياعه وخدمه من يأتيه
بالأزواد
الصفحه ١٩ :
بقوله : «فحدث بين
بعض الناس تشاجر في المسجد الجامع ، وأنكر البعض ما وقع من الاستنامة إلى القول (أي
الصفحه ٣١ :
بين سنتي ٧٨٤ و ٧٩١)
، وهذه النسخة هي التي سمّاها بكتاب «الظاهري» ، ثم بعث من مصر في سنة ثالثة
الصفحه ٣٥٧ :
ثم تنافس برقوق
وبركة في الاستقلال ، وأضمر كل واحد منهما لصاحبه ، وخشي منه ، فقبض برقوق على
بطانة
الصفحه ٤٠٨ :
الأمّهات. ثم أفضت
مع الترجمان في تعظيم هذا القول منه ، وقلت له : وهذا ممّا يجعلني على تمنّي
لقائه
الصفحه ١٣٨ : قبول عذره بما جبلت الأنفس عليه من الحنين إلى المعاهد والأوطان. وبعد أن لم
يذخر عنه كرامة رفيعة ، ولم
الصفحه ٢٤٩ :
برشف لماك. ولله
من نصبة (١) احتفى فيها المشتري واحتفل ، وكفى سنيّ تربيتها وكفل ،
واختال عطارد في