الصفحه ٢٦٦ : مقيم بها ، وأكملت المقدّمة منه على ذلك النحو الغريب
، الذي اهتديت إليه في تلك الخلوة ، فسالت فيها شآبيب
الصفحه ٢٨٣ :
منّي سوى مرس
أحمّ دريس (١)
أنحى الزمان
عليّ في الأدب الذي
دارسته بمجامع
الصفحه ٣٢٣ : الأمينة ، ومقبس أنوار
النبوّة من مشكاتها المبينة ، الإمام مالك بن أنس ، ألحقه الله برضوانه ، وعرّفنا
بركة
الصفحه ٣٧٤ :
الخيول الرائعة
لمهاداة الملك الظّاهر ، وأحسن في انتقاء أصناف الهدية ، فعاجلته المنيّة دون ذلك
الصفحه ٣٨٣ : (٢) أيتمش ، وذلك أنّه كان للأتابك دوادار غرّ يتطاول إلى
الرئاسة ، ويترفّع على أكابر الدّولة بحظّه من أستاذه
الصفحه ٤١١ :
الرجوع عن هذا
الأمير تمر إلى مصر
كنت لما لقيته ،
وتدلّيت إليه من السور كما مرّ ، أشار عليّ بعض
الصفحه ٤٢٠ : في سنّ مبكّرة حياته المستقلّة التي أحاط بها الكثير من القلق والاضطراب. وعلى
الرغم من ميله الشديد إلى
الصفحه ٥ : المسجد الجامع ، وأذكر البعض ما وقع من
الاستنامة إلى القول ، وبلغني الخبر من جوف الليل ، فخشيت البادرة على
الصفحه ٣٠ : الكتاب المخطوطة ، وصلتها بالمؤلف من أولى خطوات تحقيق هذا المنهج ، والذي
أقصده بهذه الصلة ، أن تكون النسخة
الصفحه ٣٢ : انحدارها عن أصولها وأمهاتها من الرسم التالي.
والأصل الحديث من
هذه الأصول هو الذي بقى بين يدي ابن خلدون
الصفحه ٣٣ :
بإعجام ما حقّه أن
يعجم من الحروف ، وحظي بعناية بالغة من المؤلف ، فشكّل بالحركات بخطّه ما رأى أنه
الصفحه ١٢٥ : ، وكتبت لهم إلى
صاحبها السّلطان أبي العبّاس ، من حفدة السّلطان أبي يحيى ، وأني أمرّ على الأندلس
، وأجيز
الصفحه ١٤٠ :
زيد وإخوته من فاس
، ليستبدّوا بثغورهم ، ويخّذّلوا الناس عن السّلطان أبي الحسن ، فوصلوا إلى بلادهم
الصفحه ١٤١ :
فهزمهم ، وأثخن
فيهم. ونهض السّلطان إليه من فاس ، سنة ثمان وخمسين ، فتبرأ منه أهل البلد وأسلموه
الصفحه ١٤٥ :
وانحجر أبو
العبّاس بالبلد في شرذمة من الجند ، أعجله السّلطان أبو حمّو عن استيعاب الحشد ،
ودافع أهل