الصفحه ١٨٩ : فقد رضيت.
واعلموا أيضا على
جهة النصيحة أن ابن الخطيب مشهور في كل قطر ، وعند كل
الصفحه ١٩٨ : أفاض الحديث عن هذه القبائل ، وعما
كان لها من آثار في المغرب ، وعن منازلها ورؤسائها ـ ابن خلدون في العبر
الصفحه ٢٥٦ : أبي بكر ، وابن عمّه محمد بن عثمان بفاس ، في جمادى من
السّنة ، وكان لي معه قديم صحبة واختصاص ، منذ نزع
الصفحه ٢٦٦ :
نذكره.
الفيئة إلى السّلطان أبي العباس بتونس والمقام بها
ولما نزلت بقلعة
ابن سلامة بين أحياء أولاد
الصفحه ٢٨٥ : شيوخنا وأصحابنا ، حاجّهم وتاجرهم ، بالحديث عنه.
سألت صاحبنا قاضي الجماعة بفاس ، وكبير العلماء بالمغرب
الصفحه ٢٧ :
* إلى المغرب على
طريق الصحراء
* رأس العين ،
مخرج وادي زا.
* جبل دبدو
* فاس
* ساحل أسفي
الصفحه ٣٠ : المجموعة التالية منها.
نسخ الكتاب
واختلافها :
والكتاب يقع في
آخر كتاب : «العبر» ، وقد عرف عن ابن خلدون
الصفحه ٣٩ : المرحوم أحمد بك طلعت كتبت
في سنة ١١٨١ بخط مغربي سقيم ، وهي أخت للأزهرية ، وليس يفرق بينهما إلا ما يفترق
الصفحه ٧٨ : .
ولمّا سار
السّلطان أبو الحن إلى إفريقية سنة ثمان وأربعين ، كما مرّ في أخباره استصحب أبا
موسى ابن الإمام
الصفحه ١٦٢ : بها ـ بعد انصراف سيّدي ـ الأمير المذكور ،
والوزير مسعود بن رحّو (٧) وعمر بن عثمان ابن سليمان
الصفحه ١٦٨ : على ما علمتم ، من استقرار السّلطان أبي إسحق ابن السّلطان أبي
يحيى (١) بتونس مستبدا بأمره بالحضرة بعد
الصفحه ١٨٦ : وبركاته في يوم الفطر عام اثنين وسبعين وسبع مائة.
وكان بعث إليّ مع
كتابه نسخة كتابه إلى سلطانه ابن الأحمر
الصفحه ١٨٨ : يجاز منه إلى المغرب من الأندلس ؛ وهو جبل طارق.
(٢) التعشق : اللزوم
للشيء من غير مفارقة.
(٣) في
الصفحه ٢٠٣ : .
__________________
(١) تحدّث ابن خلدون
عن الدولة الصنهاجية في المغرب ـ في العبر ٦ / ١٥٢ ـ ١٦٢.
(٢) الأثارة :
البقية
الصفحه ٢٦٢ : المغرب الأقصى ، تقع
على ساحل المحيط ، بينها وبين مراكش ١٥٤ كيلومترا نحو الشمال الغربي. وقد ضبطها
ابن