الصفحه ٢٧٤ :
مهلهل ابن قاسم
أنظارهم وأقتالهم. (١) ثم رجعت إلى وصف العرب وأحيائهم :
عجب الأنام
لشأنهم
الصفحه ٢٨٠ : الأعظم ، جامع
الزّيتونة بتونس). (٣)
يا ابن الخلائف
والذين بنورهم
نهجت سبيل الحقّ
الصفحه ٢٨١ : ينظر ابن خلدون. وانظر الطبري ٢ / ٣٨ ـ ٣٩ ، مروج الذهب طبع باريس
٣ / ١٠٣ ـ ١٠٦.
(٤) خوص : لونها أشهب
الصفحه ٢٩٠ : ب (نسخة
دار الكتب) ، والمنهل الصافي ٢ / ٤٩ ب (نسخة نور عثمانية) ، وتاريخ ابن قاضي شهبة
في حوادث سنة ٦٨٧
الصفحه ٢٩١ : ) ، استدعى شيخنا أبو زيد عبد الرحمن ابن خلدون إلى القلعة ، وفوض إليه
السّلطان قضاء المالكية ، وخلع عليه
الصفحه ٢٩٤ : البخاري بروايات مختلفة ، لا توافق الصيغة التي أورده عليها ابن
خلدون. وانظر العيني ١١ / ٤٠٠ ، ٤٠٩ ـ ٤١١
الصفحه ٢٩٦ : المالكية عوضا عن ولي الدين أبي زيد عبد
الرحمن بن خلدون .... وفي ٢٢ منه قرئ تقليد ابن خير بالمدرسة الناصرية
الصفحه ٢٩٨ :
ويطول في استواء ؛ ومنه يستخرج دهن البان. وانظر «مفردات» ابن البيطار ١ / ٧٨.
(٦) الرند : هو شجر
الغار
الصفحه ٣٠٥ :
بأبهر من ودّي
وأسير من حمدي
بقيت ابن خلدون
إمام هداية
ولا زلت من
دنياك في
الصفحه ٣١٥ : (بفتح
العين) : الفقر والفاقة.
(٢) تحدث ابن خلدون
في «المقدمة» (ص ٣٨٠ طبع بيروت) عن الأسباب التي كانت
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
(١) هكذا في الأصلين
: «صلغتمش» ، ولعلها كانت تنطق باللام فسجلها ابن خلدون كما سمعها.
والمدرسة الصرغتمشية
الصفحه ٣٤٨ : ـ ٢٢ ، وطولها الشرقي ٣١ ـ ١٥) ، وقد ضبطها
ابن خلدون بخطه بالحركات ، بكسر الذال المعجمة ؛ وقد حكى
الصفحه ٣٥٣ : منفيا سنة ٧٨٦. أثنى عليه
ابن تغرى بردى كثيرا بمقدار ما قدح في بركة ، والظاهر برقوق. المنهل ١ / ٤١٠ (نسخة
الصفحه ٣٥٧ : ،
وجيء ببركة ، وبعث به إلى الإسكندرية ، فحبس هنالك إلى أن قتله ابن عرّام نائب
الإسكندرية. وارتفع أصحابه
الصفحه ٣٦٠ : أفاريق من العرب ،
واتصل به بعض مماليكه ، وسار إلى الشام ، واعترضه ابن باكيش (٢) نائب غزة ، (٣) فأوقع به