الصفحه ٥٥٥ : من تحت
(م)
ابن ماساي : بفتح
السين المخففة
المديّة : بفتح
الميم وكسر الدال ، وبعدها ياء مفتوحة
الصفحه ٥٥٦ :
ابن مزنى : بفتح
الميم وسكون الزاي
ابن مزنى : بضم
الميم وسكون الزاي
المسيلة : بفتح
الميم وكسر
الصفحه ٤٧ :
وأستاذي العلامة
الثبت أمين بك الخولي الذي كان لملاحظاته القيمة على منهج عملي في ابن خلدون فوائد
الصفحه ١٠٤ : ولام مشددة وفاء
مكسورات ، وقاف بعد مثناة من تحت) ، هكذا ضبطه في طبقات القراء ، وقيده ابن خلدون
بفتح
الصفحه ١١٨ : أعلّ بورد
كوثرها
ما قلت هذي جنّة
الخلد
__________________
(١) يؤنث ابن خلدون
الصفحه ١٤٧ : أبي عبد الله بن الخطيب من غرناطة يتشوّق
إليّ ، وتأدّى إلى تلمسان على يد سفراء السّلطان ابن الأحمر
الصفحه ١٥٠ :
جابية ؛ وهي الحوض يجبى فيه الماء للابل. والجفان : جمع جفنة ؛ وهي أعظم ما يكون
من القصاع. وابن الخطيب
الصفحه ١٥٣ : ، عاميّ لم يرد عن العرب ،
ومن ثم خطّؤوا ابن نباته الفارقي (ـ ٣٧٤) في قوله : «بقايا جسوم متلاشية» ،
وتصيدوا
الصفحه ١٥٤ : )
: مدينة في بلاد الخزر في نواحي باب الأبواب ، وهو الدربند. والبيت الذي ذكره ابن
الخطيب لجندح المري في جملة
الصفحه ١٥٥ : والعمائم شهيرة. وقد ضبطها ابن خلدون ، بالحركات ، بفتح التاء الأولى ، وضم
الثانية ، وبينهما سين ساكنة
الصفحه ١٦٧ : مظانّ النّكبة ، وقد
رتعت (٣) حولها ، بعد ما جرّته الحادثة بمهلك السّلطان المرحوم على يد ابن عمّه ،
قريعه
الصفحه ١٦٩ : فيكم ، المعتدّ بكم شيعة فضلكم ، ابن خلدون
، ورحمة الله وبركاته.
عنوانه : سيدي
وعمادي ، وربّ الصنائع
الصفحه ١٧٠ : عامة ، وإلى الحرم النبوي بوجه خاص. وإلى هذا يشير ابن
الخطيب.
(٢) الزبى : جمع زبية
؛ وهي الرابية التي
الصفحه ١٨١ : .
(٥) خلص الشيء خلوصا
: صار خالصا ، ويستعمله ابن خلدون بمعنى الإخلاص.
(٦) جمع سابقة ؛ وهي
ما تسبق الناس
الصفحه ١٨٣ : رغبتكم.
(٢) توقل في الجبل :
صعد فيه ؛ وقلة كل شيء : أعلاه.
(٣) بحذافيرها :
بأسرها.
(٤) أدخل ابن