الصفحه ٤٩ : سلفنا ـ عند الجلاء وغلب ملك الجلالقة ابن أدفونش عليها ـ إلى
تونس في أواسط المائة السابعة
نسبه
عبد
الصفحه ٦٩ :
السّلطان أبي الحسن ، في قصيدته على روي الباء ، وقد تقدم ذكرها في أخبار
السّلطان. (٢)
وذكر في مدح ابن
الصفحه ٧٢ : مني الضمائر
غيره
وإن هويت كلا
بحبّ ابن رضوان
وكتب هذا الشاعر :
صاحبنا
الصفحه ٩٣ : الخامس أو
السادس ، واسمه أبو بكر بن مرزوق ،
__________________
(١) ابن مرزوق هذا ،
من بيت علم معروف
الصفحه ١٢٠ : القصيدتين كثيرا ، لم يحضرني الآن شيء منه.
ثم غلب ابن مرزوق
على هواه ، وانفرد بمخالطته ، وكبح الشكائم عن
الصفحه ١٢٧ : ) انظر ترجمته
في شرح ابن نباتة لرسالة ابن زيدون ص ١٧٠ ـ ١٧٦.
(٥) الطية : الوجهة
والقصد.
(٦) الإصحار
الصفحه ١٣٦ : ، بعد أن هيأت لهم المنزل والبستان ، ودمنة
الفلح ، وسائر ضرورات المعاش.
وكتب الوزير ابن
الخطيب عندما
الصفحه ١٦١ : تقع في
الجنوب الشرقي لمدينة إشبيلية ، على بعد ٣٩ كيلومترا. وقد ضبطها ابن خلدون
بالحركات بكسر الهمزة
الصفحه ٢٠٥ : خلاف في المولد والوفاة. وابن الخطيب
يشير إلى ما عرف عن الأصمعي من خبرته الواسعة بالخيل ؛ وله في ذلك مع
الصفحه ٢١٠ :
، والاشارة إلى الحديث : «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة» واضحة.
وانظر سنن ابن ماجة ٢ / ٩٤
الصفحه ٢٢٨ : منظومة ابن أبي الرجال).
(٢) زحل ، وهو كيوان
: إذا اتصل به القمر اتصال عداوة ، فإن ذلك يدل على البلايا
الصفحه ٢٣٢ : . وكلام ابن الخطيب
على التشبيه والتجوز.
(٢) الصّهب : جمع
أصهب ، وهو الأبيض تخالطه حمرة. والسبال : جمع
الصفحه ٢٣٦ : الحكم المستنصر لابنه هشام ، فلما مات حجبه ابن أبي عامر ،
واستولى على الدولة ، وأمر بأن يحيا بتحية الملوك
الصفحه ٢٤٧ : وبرعومته.
(٤) قدم لها ابن
الخطيب في ريحانة الكتاب (ورقة ١٨٢ أمن ٨٥ ش أدب) بقوله : ومن ذلك في مخاطبة صاحب
الصفحه ٢٩٧ : نزلت بالينبع ، لقيت
بها الفقيه الأديب المتقن ، أبا القاسم بن محمد ابن شيخ الجماعة ، وفارس الأدبا