الصفحه ٢١٥ : ، ولعبادة الأنصاري. مخصص ٦ / ١٩٦ ، ابن الكلبي ص ٩٣ ، ٧٤.
(٢) الخوصاء : فرس
توبة بن الحمير ، وله فيها شعر
الصفحه ٣١١ : أمرها ، وتحمّلتم مرّها ، فتمثّلت بما قاله شيخنا أبو الحسن
ابن الجيّاب ، (٤) عند انفصال صاحبه الشريف أبي
الصفحه ٣٥٢ : تعهده الدولة. ثم خلع المنصور بن المظفر لسنتين ،
ونصب مكانه للملك شعبان الأشرف (٥) بن حسين ابن الناصر
الصفحه ٣٥٤ : ، إلى أن اجتمع أكثرهم بباب السّلطان الأشرف ، وجعلهم
في خدمة ابنه عليّ وليّ عهده. (١) فما كثروا ، وأخذتهم
الصفحه ٣٦٢ : البقاء الشافعي. وابن خلدون ، وسراج الدين عمر بن
الملقن الشافعي ، وعدة دون هؤلاء ، في القصر الأبلق
الصفحه ٤٠١ : ، وأخلاقه ، وجيوشه.
(٣) في عقد الجمان ،
في حوادث سنة ٨٠٣ ، وتاريخ ابن قاضي شهبة كذلك : «... خرج السّلطان
الصفحه ٤١٧ : ١١
/ ١٨٩ نص «التقليد» الذي تولى به البساطي القضاء بعد ابن خلدون ، وهو مما يحسن
الاطلاع عليه. وانظر
الصفحه ٤٣٥ : بن يلبغا
٣٥٨
أحمد بن يوسف بن
عبد الدائم
٣١٠
ابن
الصفحه ٤٣٧ :
٦٤
ابن الأغلب : إبراهيم
٢٠٢ ، ٧٤ ، ١٥٦
الأغلب بن سالم
الصفحه ٤٤١ :
تموجين : جنكيز خان
٣٩٥
التميمي : تقي الدين
٤٠٤
ابن التنسي
الصفحه ٤٥٥ :
ابن الصلاح
٦٦
صلاح الدين أيوب (الأيوبي)
٢٩٠ ، ٣١٥
الصفحه ٤٥٧ :
ابن عبد الحكم
٣٣٢
عبد الحي
اللكنوي
٣٣٦ ، ٣٣٨
الصفحه ٥٤٩ :
البلّفيقي : بفتح
الباء ، وتشديد اللام المفتوحة ، ثم فاء مكسورة
ابن البنّاء :
بتشديد النون
الصفحه ٣٥ : يعجموا زلت منهم الأقدام ، ويكثر الغرر بوجه خاص في رسائل
ابن الخطيب التي أثبتها ابن خلدون في هذا الكتاب
الصفحه ٤٣ :
التفكير ، من نشاط
عقل ابن خلدون ، حينما كتب هذا النص أو قرأه.
وأحسب أن من
الواجبات الأولى على