الصفحه ٢٨٣ : أنواع السعايات ، وابن عرفة يزيد في إغرائهم متى اجتمعوا إليه
، إلى أن أغروا السّلطان بسفري معه ، ولقّنوا
الصفحه ٣٥٩ : ، وتسرّب في غيابات المدينة ،
وباكر الناصري وأصحابه القلعة ، وأمير حاج ابن الأشرف ، فأعادوه إلى التخت
الصفحه ٣٨٢ : بما أراد. وجعل القائم (٤) بأمر ابنه في سلطانه إلى أتابكه أيتمش ، (٥) وقضى رحمة الله عليه ، وترتّبت
الصفحه ٤٢٥ : ءه
، وإن كان فيه عمران كما نقل ، فهو قليل جدا». ويختتم ابن خلدون هذه «التكملة»
بالألفاظ الآتية : «ولنرسم
الصفحه ٤٣٦ :
٤٢٤ ، ٤٢٥ ، ٤٢٦
، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٩٣ ، ٢٥٤
ابن أذفونش
٤٠٦
أردشير
الصفحه ٤٥٣ :
ابن سينا
١٠٥
سيورغتمش : ساطلمش
٣٩٩ ، ٤٠٧
الصفحه ٤٧٦ :
ابن معين
٣٣٧
ابن مغيث : يونس
بن عبد الله
٣٤١ ، ٣٤٢
الصفحه ٤٧٧ :
المهدي العباسي
٢٠٢ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤
مهدي الموحدين :
محمد بن تومرت ، وانظر ابن تومرت
الصفحه ٥٥٣ :
الصبيبة : بضم
الصاد وفتح الباءين الموحدتين بينهما ياء ساكنة
ابن صخر : بفتح
الصاد وسكون الخا
الصفحه ٢١ :
إنّ ما يضاعف من
قوة المفارقة في سلوك ابن خلدون خلال ذلك اللقاء التاريخي في دمشق ، أنه عالم
مستنير
الصفحه ٣٢ : قدمها ابن خلدون لأبي العباس
الحفصي بتونس (١) ، وعنها يتفرع سائر الأصول التي تتمثل في مجموعات يسهل
تصور
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٤٦ : أوسع ما كان يعرفه ابن الخطيب من العلوم! وقد أورد له ابن خلدون في هذا
الكتاب رسائل ، وضح فيها شغفه
الصفحه ٥١ : سفيان عليه ، حتّى أوثقوه وجاؤوا به إلى معاوية ،
فقتله كما هو معروف.
قال ابن حزم (٣) : ويذكر بنو خلدون
الصفحه ٧٤ : أبي الحسن ، فاعتصموا
بالقصبة دار الملك ، حيث كان ولد السّلطان وأهله ، وانتقض عليه ابن تافراكين