الصفحه ٣٤٣ : الخاصة ، وهو يروي هذا الكتاب
عن القاضي أبي العبّاس أحمد بن محمد ابن الغمّاز ، وعن شيخه أبي العبّاس أحمد
الصفحه ٣٨١ : الباقيات.
وكانت هدية صاحب
المغرب تشتمل على خمسة وثلاثين من عتاق الخيل بالسروج والّلجم الذهبية ، والسيوف
الصفحه ٣٨٦ : ء بين المشرق والمغرب ، وهو الخط الذي
تسامت الشمس فيه رؤوس السكان ، إلى تمام السّبعة أقاليم. وهذا الخط في
الصفحه ٣٨٨ : الزّقاق ، (٧) تكون سعته هنالك ثمانية عشر ميلا. ويمر مشرّقا ببلاد
البربر ، من المغرب الأقصى والأوسط وأرض
الصفحه ٤٠٤ : ، (١) فأقعده يترجم ما بيننا ، وسألني من أين جئت من المغرب ،
ولما (٢) جئت؟ ، فقلت : جئت من بلادي لقضاء الفرض
الصفحه ٤١٤ :
بنا مركب من مراكب
ابن عثمان سلطان بلاد الرّوم ، وصل فيه رسول كان سفر إليه عن سلطان مصر ، ورجع
الصفحه ٤٠٥ :
ولدك؟ ، (١) فقلت : بالمغرب الجوّاني كاتب (٢) للملك الأعظم هنالك. فقال وما معنى الجوّاني في وصف
الصفحه ٥٤٥ :
مختصر تاريخ دولة
آل سلجوق
مختصر في وصف بلاد
المغرب
المخصص (لابن سيده)
المدونة (الكبرى
الصفحه ٥١٧ :
٤٠٥ ، ٤٢٠
المغرب الأقصى
٣٧ ، ٧٦ ، ١٣٩ ، ١٦٨
الصفحه ١٠٨ : الرفيع ، (١) والقاضي أبا عبد الله النّفزاوي ، وأهل طبقتهما. وأخذ عنهم
، وتفقّه عليهم ، ورجع إلى المغرب
الصفحه ١٣١ : البلدان ١ / ٣٩٤ وما بعدها.
وللبحتري فيه القصيدة السينية المشهورة.
(٢) المشور في
الاصطلاح المغربي
الصفحه ٢٧٠ : تومرت ، مؤسس الدولة الموحدية بالمغرب. انظر ترجمته في
المعجب للمراكشي ١١٥ ـ ١٢٥ ، الوفيات ٢ / ٤١ ، طبقات
الصفحه ٣٤٤ :
المغرب ، وهو
يسمعه إياه ، وأجازني بسائره ، وهو يرويه عن شيخه محدّث المغرب أبي عبد الله محمد
بن
الصفحه ٣٣٣ : يحصى كثرة ،
وأعظم من أخذ عنه الإمام محمّد بن إدريس الشّافعي ، (١) وابن وهب ، (٢) والأوزاعي ، (٣) وسفيان
الصفحه ٣٤١ : ، (٤) عن القاضي أبي القاسم عبد الرحمن بن حبيش ، (٥) وأبي عبد الله محمد بن سعيد بن زرقون ، (٦) شارح كتاب