الصفحه ٤٠٩ : ولسلفنا
، وإن الحديث (٢) صحّ بأن الأمر لبني العبّاس ما بقيت الدّنيا ، يعني أمر
الخلافة. وإني أحقّ من صاحب
الصفحه ٣٩٠ :
كلّ جهة لأهل نسب
واحد يشتركون فيه ، فجعلوا الجنوب لبني سام ، والمغرب لبني حام ، والشمال لبني
يافث
الصفحه ٢١٢ : ، من جياد الفحول. تاج (كتم) ، ابن الكلبي ص ٢٢.
(٢) أعوج (بلا لام) :
فرس لبني هلال ؛ تنسب إلي
الصفحه ٢١٣ : بن أعصر ، ولطفيل الغنوي. المخصص ٦ / ١٩٧ ، وابن
الكلبي ص ٦٨.
(٢) الفياض : فرس
لبني جعدة ، وقد ورد
الصفحه ٢٩٨ : الهوى :
نحتها ، وشفّها. والقداح : السهام قبل أن تراش وتنصل.
(٤) العذيب : ماء
لبني تميم ، وكذلك بارق
الصفحه ١٤٤ : :
وقع في نفوسهم الخوف.
(٣) اندمل الجرح :
برئ.
(٤) يشرب اللبن خفية
، ويتظاهر بأنه يأخذ الرغوة. وهو
الصفحه ١٩٠ : ،
وغطّتكم بقناع العافية ، وانصرفت إلى الحمّام تغسل اللبن والوضر ، وتعود ، فإن
وجدت الرّضيع نائما فحسن ، أو
الصفحه ٢٢٠ :
الجصّ ؛ يبيض به ، ويتخذ للبناء بين الآجر ، واللّبن.
(٢) العنان : السحاب.
(٣) يريد الجيش
الرسمي الذي
الصفحه ٢٦٥ : ؛ بغية الرواد (الترجمة)
٢ / ٣٠٧ ، مقدمة ابن خلدون (الترجمة) ١ / LVII الحاشية رقم ٣.
(٥) كان لبني توجين
الصفحه ٣١٨ : الفضائل والمناقب اشتمال الصّمّاء
، (٣) ويفصلون الخصومات برأي يفرق بين اللّبن والماء.
ولا كدولة
السّلطان
الصفحه ٣٥٥ : الغربي لبحيرة طبرية ، قريبة من حدود سوريا في الجنوب
الغربي ، ومن حدود لبنان في الجنوب.
(٤) ساقة الجيش
الصفحه ٣٩١ : التّرف والراحة ، ففشلوا. وكثر المنازعون لهم من بني عليّ
وغيرهم ، فظهرت دولة لبني جعفر الصّادق بالمغرب
الصفحه ٣٩٨ : بها طقطمش بن بردي بك ، (٨) ثم سما لبني جقطاي وراء النّهر ، وملوكهم أمل في
الصفحه ٤٠٢ :
ـ Bek) عرضها الشمالي ٣٣ ـ ٨٥ ، وطولها الشرقي ٣٦ ـ ١١) إحدى مدن لبنان
المشهورة ، وهي واقعة في الشمال
الصفحه ٥١٤ :
(ل)
لبلة
٢٠٧
لبنان
٣٥٥
لغوات