الصفحه ٦٥ : الكامنة
٣ / ٤١٣.
(٢) المناولة في
اصطلاح المحدثين : نوع من الإجازة ، وهي أن يدفع الشيخ لطالبه أصل سماعه
الصفحه ٦٨ : العقلية ، وورث مقامه
فيها وأرفع ، ثم صعد إلى جبال الهساكرة ، بعد وفاة الشيخ ، باستدعاء علي بن محمد
بن
الصفحه ٦٩ : الرّحوي شاعر تونس في قصيدة على رويّ النون ، يرغب منه (١) تذكرة شيخه أبي محمد عبد المهيمن في إيصال مدحه إلى
الصفحه ٧٤ : الشرقي ٢ ـ ١٠) : مدينة بتونس
اختطّها عقبة بن نافع أيام معاوية. ياقوت ٧ / ١٩٣.
(٢) هو شيخ الموحدين
أبو
الصفحه ٧٨ : ، من بطون أوربة بنواحي فاس. نزل
أبوه (١) سليمان مدينة فاس ، ونشأ محمد بها ، وأخذ العلم عن الشيخ أبي
الصفحه ٨٩ : محمد الزّواوي ، شيخ القراءات
بالمغرب ؛ أخذ العلم والعربية عن مشيخة فاس ، وروى عن الرحّالة أبي عبد الله
الصفحه ٩١ : بلغنا بعد التسعين أنّه هلك
هنالك حتف أنفه ، والبقاء لله (وحده).
ومنهم شيخ
التّعاليم أبو عبد الله محمد
الصفحه ٩٣ : ، كان سلفه نزلاء الشيخ أبي مدين بالعبّاد
، ومتوارثين خدمة تربته ، من لدن جدّهم خادمه في حياته. وكان جدّه
الصفحه ٩٤ : مجلس الشيخين ابني الإمام ، ويأخذ نفسه بلقاء الفضلاء ، والأكابر ،
والأخذ عنهم ؛ والسّلطان في كل يوم
الصفحه ٩٩ : العساكر بعضها إلى بعض ، بفحص مرماجنة ، وانهزم صفنا ، ونجوت أنا إلى أبّة
(١) ؛ فأقمت بها عند الشيخ عبد
الصفحه ١٠٠ : ، فسار إليه ، ونزل له عنها ، وصار
في جملته ، وولّى أبو عنان على بجاية عمر بن علي شيخ بني وطّاس ، من بني
الصفحه ١٠١ : عامل السّلطان بتدلس ، (٥) يحياتن بن عمر ابن عبد المؤمن ، شيخ بني ونكاسن من بني
مرين ، فملكوه قيادهم
الصفحه ١٠٢ : ، كبيرهم شيخ المحدثين الرحالة أبو عبد الله محمد بن
رشيد الفهري ، سند أهل المغرب ، وكان يعارض السّلطان
الصفحه ١٠٣ : ملكها ، عزل
قاضيها الشيخ المعمّر أبا عبد الله بن عبد الرزّاق (٣) وولاه مكانه ، فلم يزل قاضيا بها ، إلى
الصفحه ١٠٨ :
ومنهم ، شيخنا
المعمّر الرحّالة أبو عبد الله محمد بن عبد الرزاق ، شيخ وقته جلالة ، وتربية ،
وعلما