الصفحه ١٥٠ :
جابية ؛ وهي الحوض يجبى فيه الماء للابل. والجفان : جمع جفنة ؛ وهي أعظم ما يكون
من القصاع. وابن الخطيب
الصفحه ١٥٥ :
لا يفتر ، وشوق
يبتّ حبال الصبر ويبتر ، وضنى تقصر عن حلله الفاقعة صنعاء (١) وتستر ، (٢) والأمر أعظم
الصفحه ٢٣٠ : (٨) في المنقلب يسقط ، والبيض تكتب والسّمر تنقط ، (٩) فاقتحم الرّبض الأعظم لحينه ، وأظهر الله لعيون
الصفحه ٢٣٨ : أيام الشتاء.
(٩) الفرا : الحمار
الوحشي ؛ وهو من أعظم ما يصطاده الناس ، وفي الكلام إشارة إلى المثل
الصفحه ٢٦١ : » لعبد
الواحد المراكشي ص ٢٤٣ : «وفيما بين مكناسة ، وسلا نهر يدعى بهتا ، ينصب إلى البحر
الأعظم أيضا
الصفحه ٢٨٠ : الأعظم ، جامع
الزّيتونة بتونس). (٣)
يا ابن الخلائف
والذين بنورهم
نهجت سبيل الحقّ
الصفحه ٣٠٧ : في تأبين الجواهر التي استأثر بهنّ
البحر ، قدّس الله أرواحهم ، وأعظم أجرك فيهم ، فإنّها أنافت على مائة
الصفحه ٣١٩ : مكانها ، ومنفّذ
أحكام يشرق الحقّ في بيانها ، ويضوع العدل من أردانها (١) ونجيّ خلوة (٢) في المهم الأعظم من
الصفحه ٣٣٠ : على الرحمن ـ كتابه ، وأعظم جزاءه في هذه
الصّدقة الجارية وثوابه ، عناية جدّد لي لباسها ، وإيثارا
الصفحه ٣٣٣ : يحصى كثرة ،
وأعظم من أخذ عنه الإمام محمّد بن إدريس الشّافعي ، (١) وابن وهب ، (٢) والأوزاعي ، (٣) وسفيان
الصفحه ٣٦٩ : أعظم ملوك الموحدين (٥٥٤ ـ ٥٩٥).
بايعه الموحدون بعد موت أبيه ، ولقبوه
بالمنصور. وهو الذي بنى مدينة
الصفحه ٣٩٧ : ، فاستولى على تلك النّواحي ، واقتحم بغداد (٢) على الخليفة المستعصم ، آخر بني العباس (٣) وقتله ، وأعظم فيها
الصفحه ٤٠٢ : الأعظم
إلى مصر ، فساروا عصبا وجماعات على شقحب إلى أن وصلوا إلى مصر ، وأصبح أهل دمشق
متحيّرين قد عميت
الصفحه ٤٠٥ :
ولدك؟ ، (١) فقلت : بالمغرب الجوّاني كاتب (٢) للملك الأعظم هنالك. فقال وما معنى الجوّاني في وصف
الصفحه ٤٠٩ :
الدّور المدعمة
بالخشب ، فلم تزل تتوقّد إلى أن اتصلت بالجامع الأعظم ، وارتفعت إلى سقفه ، فسال
رصاصه