الصفحه ٢٤٦ :
وقلنا : البركة في
قدم الوارد ، وهو أن ملك النصارى لاطفنا بجملة من الحصون كانت من مملكة الإسلام قد
الصفحه ٣٢٢ : الحنيف فلا تخشى والحمد لله
غائلة انقطاعه ولا نفاده ، ثم أعدّ له من الكرامات ما أعدّ في معاده ، وفضّله
الصفحه ٢٤٤ : ،
__________________
(١) يورى بأسد بن
الفرات بن سنان : أبي عبد الله الفقيه المالكي المشهور (١٤٥ ـ ٢١٣) على خلاف في
المولد
الصفحه ٢٧٢ : الرّكاب فقد
ظفرت بواهب
يعطي عطاء
المنعمين فيجزل
لله من خلق كريم
في النّدى
الصفحه ٣١٠ :
الطائر الصيت. وفيه وردت كلمة ابن خلدون : «مازلنا ونحن بالمغرب نسمع أنه ظهر بمصر
عالم بالعربية يقال له ابن
الصفحه ٢٧٦ : الأنام
لعزّ أروع مالك
سهل الخليقة ،
ماجد متفضّل
وتطابقت فيك
القلوب على الرّضى
الصفحه ٣٧٩ :
يا مالك البحرين
بلّغت المنى
قد عاد مصر على
العراق يصول
يا
الصفحه ٤٣٤ :
الأتابكي أيتمش
٣٥٨
الأجدع بن مالك
٢١٤
الصفحه ٤٧١ :
محمد بن عبد
الله بن عبد النور الندرومي
٩٠
محمد بن عبد
الله بن مالك
الصفحه ٣٨٣ : ، وحملوا الأتابك على نقضه ، والقيام بما
جعل له السّلطان من كفالة ابنه في سلطانه. وركب ، وركبوا معه في آخر
الصفحه ١٧٨ : الدّوسن أياما
أراح فيها. وبعث إليه ابن مزنى بطاعته ، وأرغد له من الزاد والعلوفة ، (٢) وارتحل راجعا إلى
الصفحه ١٤٥ : ٧ / ١٢٩.
(٢) في بغية الرواد :
«وابن عمه أبو زيان بن السّلطان أبي سعيد مطلّ عليه من جبل بني عبد الجبّار
الصفحه ٢١١ : ، ابن الكلبى ص ٢٢.
(٢) الخطار : فرس
حذيفة بن بدر الفزاري. وله ذكر في حرب داحس والغبراء. المخصص ٦ / ١٩٦
الصفحه ٣٤٩ : نازلا بها في مدافعة ساكني ذمياط من
الفرنج ، فأصابه هنالك حدث الموت ، وكان ابنه المعظّم تورنشاه نائبا في
الصفحه ٨٧ : السّلطان أبي عنان.
ووفد معهم ابن رضوان ، فرعى له وسائله في خدمة أبيه ، واستكتبه ، واختصّه بشهود
مجلسه ، مع