الصفحه ٥٦ :
خلدون هؤلاء ،
ثبتوا في الجولة مع ابن عبّاد فاستلحموا في ذلك الموقف. ثم كان الظهور للمسلمين
الصفحه ٢٣ : الفرق بين الصورتين المكتوبة بقلمه ، وتلك التي رسمت له من جانب أهل
مصر الذين حلّ ابن خلدون في ظهرانيهم
الصفحه ١٥ :
ولا يختلف ابن
تاويت في إيثاره الهجرة إلى المشرق على البقاء في المغرب عن ابن خلدون نفسه الذي
اكتشف
الصفحه ١٧ : يد التّتار واحتلالها والتنكيل بأهلها كما سنعرض لاحقا.
والواقع أن سيرة
ابن خلدون في المشرق العربي
الصفحه ٤٤ : حياة
ابن خلدون ، بل كادت ـ بما اتسعت ـ أن تمس الثقة بما يرويه.
ولذلك عرضت ما
يقوله ابن خلدون في هذا
الصفحه ١٣٩ : في ثغر بجاية ابنه الأمير أبا زكرياء ،
وفي ثغر قسنطينة ابنه الأمير أبا عبد الله. وكان بنو عبد الواد
الصفحه ١٠٥ : الله بن عبد السّلام ، وحضر مجلسه ، وأفاد منه
، واستعظم رتبته في العلم ، وكان ابن عبد السلام يصغي إليه
الصفحه ١٦٤ : ». (٤)
__________________
(١) في نفح الطيب ٤ /
٢٤٨ ـ ٢٥١ : وصف لهذه النسخة التي أرسلها ابن الخطيب لتوقف بخانقاه سعيد السعدا
الصفحه ٣٢١ :
المالكية ، فأنشأت خطبة أقوم بها في يوم مفتتح التّدريس على عادتهم في ذلك ونصّها
:
الحمد لله الذي
منّ على
الصفحه ٣٢٠ : وتدريسه إلى أن سخط السّلطان قاضي المالكية يومئذ في نزعة من
النّزعات الملوكية ، فعزله ، واستدعاني للولاية
الصفحه ٣٧١ : عاين تلك الهدية عند مرورها بتونس ،
قال : وعددت من صنف البغال الفارهة فيها أربعمائة ، وسكت عما سوى ذلك
الصفحه ٣٤٤ : من التّحية والمشافهة بالدّعاء ، إلى أن سخط السّلطان
قاضي المالكية يومئذ في نزعة من النّزعات الملوكية
الصفحه ١٠٨ : كتاب المتّيطية ، وقصد أن يرد على أبي محمد بن حزم
، فيما انتقده من أحاديث خرجها مالك في الموطأ ، ولم يقل
الصفحه ٣١٩ :
الرّعايا في ظلّ
من أمنه ، وعدل من حكمه ، وقسم البأس والجود بين حربه وسلمه ، ثم أقام دولته
بالأمرا
الصفحه ٢٨٩ :
، الولوي ، (١) جمال الإسلام والمسلمين ، جمال العلماء في العالمين ، أوحد
الفضلاء ، قدوة البلغاء ، علامة