الصفحه ٦٠ : ، واصطفى لحجابته محمد بن إبراهيم الدّبّاغ كاتب الفازازي ، وجعل محمد
ابن خلدون رديفا في حجابته. فكان كذلك
الصفحه ٢٦٣ : من بلاد زغبة (٢) إلى السّلطان عبد العزيز فاستقرّ في خدمته ، وبعده في خدمة
ابنه محمّد السّعيد المنصوب
الصفحه ٣٥٤ : ، إلى أن اجتمع أكثرهم بباب السّلطان الأشرف ، وجعلهم
في خدمة ابنه عليّ وليّ عهده. (١) فما كثروا ، وأخذتهم
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) هو أبو سعيد
عثمان بن عبد الرحمن بن يحي بن يغمراسن. انظر أخباره في تاريخ ابن خلدون ٧ / ١١٥ ـ
١١٧
الصفحه ٦٩ :
السّلطان أبي الحسن ، في قصيدته على روي الباء ، وقد تقدم ذكرها في أخبار
السّلطان. (٢)
وذكر في مدح ابن
الصفحه ٩١ : عليا رفيقه في دروس ابن الإمام ، إلا أنّه أقصر باعا منه
في الفقه. فلما خلع السّلطان أبو عنان طاعة أبيه
الصفحه ٤١٥ : كافل لصبّي متّصل النّسب معه إلى جقطاي في آباء كلّهم ملوك ،
وهذا تمر بن طرغاي هو ابن عمّهم ، كفل صاحب
الصفحه ١٤١ : تنكّر الوزير ابن الخطيب ، وأظلم الجوّ بيني وبينه.
وبينا نحن في ذلك
، وصل الخبر باستيلاء الأمير أبي عبد
الصفحه ٢٣٤ : وصف المقري
في النفح ١ / ٢٩٧ وما بعدها طبع ليدن ـ نقلا عن ابن سعيد ، والحميري في الروض
المعطار ص ١٥٣
الصفحه ٣٥ : يعجموا زلت منهم الأقدام ، ويكثر الغرر بوجه خاص في رسائل
ابن الخطيب التي أثبتها ابن خلدون في هذا الكتاب
الصفحه ١٢٧ : ) انظر ترجمته
في شرح ابن نباتة لرسالة ابن زيدون ص ١٧٠ ـ ١٧٦.
(٥) الطية : الوجهة
والقصد.
(٦) الإصحار
الصفحه ١٩٨ : . والرياسة على رياح في عهد ابن خلدون لأبناء داود بن مرداس بن رياح ؛
وإلى داود هذا تنتسب «الدّواودة».
وقد
الصفحه ٣٦١ : ، فلمّا وصل الخبر بذلك
إلى
__________________
(١) الأمير جنتمر
التركماني. ورد ذكره في تاريخ ابن إياس
الصفحه ٢٠٦ : .
(٣) شطر بيت قاله عبد
الله بن عمر لما لامه الناس في حب ابنه سالم ، وأوله :
يديرونني عن سالم وأريغهم
الصفحه ٥٩ : جدّنا أبا بكر محمدا ، وصادره على
الأموال ، ثمّ قتله خنقا في محبسه. وذهب ابنه محمد جدّنا الأقرب مع