الصفحه ٢٥٠ : التّنّين ، وساوق منها حكم الأصل ، حذوك النّعل
بالنّعل ، تحويل السّنين ، (٦) وحقّق هذا المولود بين المواليد
الصفحه ٢٥٢ : ، فانعكست
القضيّة ، ورابت الحال المرضيّة ، وفضلت الأمور الذّاتية الأمور العرضيّة ، والحكم
جازم ، وأحد
الصفحه ٢٩١ : إلا إمضاءه ، وخلع عليّ
بإيوانه ، وبعث من كبار الخاصّة من أقعدني بمجلس الحكم (٣) بالمدرسة الصّالحية
الصفحه ٢٩٤ : ء
للجاه بالصّور الظاهرة ، أو دفع الخصوم إذا تعذّرت ، بناء على أن الحاكم لا يتعيّن
عليه الحكم مع وجود غيره
الصفحه ٣١٩ :
الرّعايا في ظلّ
من أمنه ، وعدل من حكمه ، وقسم البأس والجود بين حربه وسلمه ، ثم أقام دولته
بالأمرا
الصفحه ٣٤٤ :
فتفاديت من ذلك ، وأبى إلّا إمضاءه ، وخلع عليّ ، وبعث الأمراء معي إلى مقعد الحكم
بمدرسة القضاء ، فقمت في
الصفحه ٣٤٦ : /
٢) فتوى لابن خلدون في ابن العربي ، ومن سلك سبيله من المتصوفة ، وفي حكم الشرع في
كتبه ، تعتبر دليلا صريحا
الصفحه ٣٥٠ : المقريزي ٢ / ٢٣٨ ، بولاق ، وأخبار توليه الحكم في العبر ٥ / ٣٧٧ ، ٣٧٨.
(٦) سيف الدين قطز بن
عبد الله
الصفحه ٣٥٣ : حكم ، أو
تنفيذ أمور ، أو غير ذلك. صبح الأعشى ٥ / ٤٦٢.
الصفحه ٣٥٦ : الحكم ولا ساحبا لديهم ذيوله* (البيت رقم ٣٩ من القصيدة الواردة بعد قليل
، مما تنفرد به نسخة طب ، حيث وقع
الصفحه ٣٦٤ : جمع نصل ؛
وهو حديدة السهم.
(٥) الخلة (بالفتح) :
الحاجة ، والفقر.
(٦) عدل الحكم :
أقامه ، والميزان
الصفحه ٣٧٠ : وافية عن آثاره الأدبية ، وعن الأبحاث والمراجع
عنه.
(٤) فصّل ابن خلدون
القول في حكم تعدد الخليفة ، وذكر
الصفحه ٣٨٣ : ء من
شهادتهم ، ونفذ الحكم يومئذ برفع الحجر عن السّلطان في تصرفاته وسياسة ملكه ،
وانفضّ الجمع ، ونزل
الصفحه ٤٢٣ : الحكمية
الفلسفية» ؛ فالمجموعة الثانية تشارك فيها جميع الشعوب ، وهي تراث البشرية بأجمعها
، أمّا الأولى فهي
الصفحه ٤٥٧ :
ابن عبد الحكم
٣٣٢
عبد الحي
اللكنوي
٣٣٦ ، ٣٣٨